سهير رمزي

دخلت إلى عالم الفن منذ سن مبكرة فكان أول عمل شاركت في هو فيلم "صحيفة السوابق" عام 1956 وكانت تبلغ من العمر ست سنوات فقط. شاركت بعد ذلك في فيلم "البنات والصيف" عام 1960 وهي تبلغ عشر سنوات.

أول أعمالها كشابة بالغة كان فيلم "الناس اللي جوة" مع محمود مرسي وناهد الشريف ومن إخراج جلال الشرقاوي عام 1969. وفي نفس العام شاركت في فيلم "ميرامار".

خلال سنوات السبعينات شاركت في الكثير من الأعمال وهي: مسرحية "البكاشين"، فيلم "حياة خطرة"، فيلم "ثم تشرق الشمس"، فيلم "الحسناء واللص"، فيلم "ثرثرة فوق النيل"، فيلم "المتعة والعذاب"، فيلم "شباب في عاصفة"، مسلسل "الحائرة"، فيلم "زواج بالإكراه"، فيلم "ولدي"، فيلم "الغضب"، فيلم "العالم سنة 2000"، فيلم "الشياطين في إجازة"، فيلم "رجال لا يخافون الموت"، فيلم "3 فتيات مراهقات"، فيلم "المخادعون"، فيلم "شيء من الحب"، فيلم "إمرأة للحب"، فيلم "حبيبتي شقية جداً"، فيلم "24 ساعة حب"، فيلم "آنسات وسيدات"، فيلم "ممنوع في ليلة الدخلة"، فيلم "مين يقدر على عزيزة"، فيلم "دعونا نحب"، فيلم "بنت إسمها محمود"، فيلم "المذنبون"، فيلم "الكل عاوز يحب"، فيلم "سيقان في الوحل"، فيلم "لقاء هناك"، فيلم "وجها لوجه"، فيلم "وبالوالدين إحساناً"، فيلم "نساء تحت الطبع"، فيلم "نبتدي منين الحكاية"، فيلم "الكروان له شفايف"، فيلم "عالم عيال عيال"، فيلم "صانع النجوم"، فيلم "رحلة الأيام"، فيلم "إمرأة من زجاج"، فيلم "أين المفر"، فيلم "حلوة يا دنيا الحب"، فيلم "مع حبي وأشواقي"، فيلم "البنت اللي قالت لا"، فيلم "إمرأة في دمي"، فيلم "المرأة هي المرأة"، فيلم "كلهم في النار"، فيلم "قلوب في بحر الدموع"، فيلم "الشباك"، مسلسل "زينب والعرش"، فيلم "الملاعين" وفيلم "قصة الحي الغربي".

خلال سنوات الثمانينات انحصرت أعمالها في السينما فشاركت في العديد من الأفلام وهي: فيلم "تحدى الأقوياء"، فيلم "البنات عايزة إيه"، فيلم "إعدام طالب ثانوي"، فيلم "لست شيطاناً ولا ملاكاً"، فيلم "الدرب الأحمر"، فيلم "رجل فقد عقله"، فيلم "صراع العشاق"، فيلم "الرحمة يا ناس"، فيلم "إنهيار"، فيلم "المحاكمة"، فيلم "ليال"، فيلم "أنا مش حرامية"، فيلم "عضة كلب"، فيلم "أنا اللي أستاهل"، فيلم "حتى لا يطير الدخان"، فيلم "كلاب الحراسة"، فيلم "الطائرة المفقودة"، فيلم "الحلال والحرام"، فيلم "المطارد"، فيلم "الفريسة"، فيلم "عصر الحب"، فيلم "الخرتيت"، فيلم "البدرون"، فيلم "ويبقى الحب"، فيلم "خطة الشيطان" وفيلم "الوحوش الصغيرة".

في بداية التسعينات قدمت مجموعة أعمال وهي: مسرحية "ولاد ريا وسكينة"، فيلم "الخادم"، فيلم "معركة النقيب نادية"، فيلم "زوجة محرمة"، فيلم "نساء صعاليك"، فيلم "دموع صاحبة الجلالة"، فيلم "الخطوة الدامية"، فيلم "الفضيحة"، فيلم "شفاه غليظة"، فيلم "تحقيق مع مواطنة" وفيلم "أقوى الرجال".

اعتزلت الفن وارتدت الحجاب عام 1994 لتعود إلى الشاشة بعد 12سنة من خلال مشاركتها في مسلسل "حبيب الروح" مع الفنان مصطفى فهمي ومن إخراج تيسيير عبود عام 2006.