ماذا حدث لـ كيم كارداشيان خلال زيارتها البيت الأبيض؟
اعترفت كيم كارداشيان بأنها شعرت بذعر شديد وخوف، واضطرت إلى "الارتجال" خلال زيارتها الأخيرة للبيت الأبيض، جاء ذلك في أثناء ظهورها على برنامجها الواقعي "مواكبة كارداشيان" ليلة الأحد.
في يونيو، ظهرت كارداشيان في البيت الأبيض للترويج لتوظيف السجناء السابقين الذين أطلق سراحهم بموجب قانون الخطوة الأولى في توفير فرصة أخرى للحياة واعادة التوظيف، حيث قدمها الرئيس دونالد ترامب وأعلنت عن شراكتها الجديدة مع شركة rideshare، Lyft.
كما اتضح، أن نجمة الواقع كانت متوترة للغاية في أثناء الذهاب إلى حدث. تقول"كنت فزعة، هتفت كارداشيان "هذا هو أكبر حشد على الإطلاق. لقد وقفت بهذه القاعة التي أرى فيها جميع الرؤساء يتحدثون عندما يعقدون مؤتمرا صحفيا".
وشرحت كارداشيان قائلة "لم أستطع حتى إن أنظر إلى كلامي الذي كنت قد طبعته لأن هناك كاميرات مُسلطة علىّ حرفيًا من كل زاوية. لذا اضطررت إلى إلقاء الخطاب مرتجل.
أما بالنسبة للمبادرة، قالت كارداشيان في خطابها، "أنا سعيدة للغاية أن أعلن اليوم أن لدينا شراكة، سيكون لدى الأشخاص المسجونين في السابق بطاقات، حتى يتمكنوا من استخدام باصات في التنقل من وإلى مقابلات العمل، من وإلى الوظائف، وأفراد الأسرة، وهذا أمر مهم للغاية، ومطلوب للغاية. ولذا فأنا ممتنة للجميع هنا، وأنا فخورة جدًا بهذه الشراكة مع منظمة rideshare. شكرًا لكم. "
على الرغم من مرور أربعة أشهر على ظهور كارداشيان في البيت الأبيض، فقد أعرب جمهور Keeping Up بمدى فخرهم بعمل كيم في إصلاح العدالة الجنائية، وتوجهوا إلى Twitter للتعبير عن دعمهم المستمر لنجمة الواقع.
