عاجل.. أول رد من أحمد سعد على اساءة سمية الخشاب له
حرص الفنان أحمد سعد، على الرد على ما قالته زوجته السابقة الفنانة سمية الخشاب، أثناء مداخلة لها مع الإعلامى عمرو أديب، وذلك من خلال حسابه الشخصى على موقع الصور والفيديوهات "إنستجرام".
حيث نشر أحمد صورة جديدة له، ظهر فى الصورة وهو وهو جالس فى أحد الأماكن، وعلق على الصورة قائلا :"برغم كل ما أثير حول الأزمة الحالية للفنانه سمية الخشاب والتي حدثت عن طريق خطأ إجرائي ودون علمي وأنا الآن خارج مصر اوضح وفقط للحق ومهما كانت الخلافات انه بالفعل تمت التسوية والاتفاق علي التسوية بنفوس راضية إلا انني تفاجأت بالأخبار من خلال الإعلام وتم فورا تصحيح المسار متعاليا عن اي إساءة او ترويج لأكاذيب عارية تماما من الصحة ولكن للاسف دأب علي ترويجها اعلام الفلس والإثارة، فقد عاهدت الله علي عدم الإساءة او الافتراء مهما كانت الظروف، وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب ينقلبون".
وفى سياق آخر، يشار أن أحمد سعد تزوج من سمية الخشاب فى يوم ٢٠ أكتوبر لعام ٢٠١٧، فى شهر مارس الماضي أعلن أحمد سعد عن انفصاله عن الفنانة سمية الخشاب،من خلال منشور كتابه على حسابه الشخصى على "فيسبوك" قال فيه: "أنا قررت الانفصال عن الفنانة سمية الخشاب، وأتمنى لها السعادة والتوفيق وأتمنى ربنا يقدرنى على الحب والعطاء لأغلى حاجة عندى أولادي".
ويذكر أن أحمد حل مؤخرا ضيفا فى برنامج "شيخ الحارة"، وذكر فيه عن سبب انفصاله من الفنانة سمية الخشاب، قائلا: "الست اللى تتجوز راجل ولو يوم واحد، وتطلع تتكلم عليه تبقى مش تمام".
وتابع: "أنا مش طالع علشان أفضح حد، طالع أوضّح لجمهوري وجهة نظري و الأسباب الحقيقية للانفصال،وأضاف أنا طلقتها غيابي، وهي طالعة بتقول إن هي كانت رافعة عليّا قضية طلاق، ده مش حقيقي، أنا عمري ما أوافق أعيش مع واحدة رافعة عليّا قضية طلاق.
وأكمل قائلا: كان في بينا مشاكل، أنا اتخدعت فيها، وهي مكنتش تعرف إني هطلقها، وعندما سألتهُ الإعلامية بسمة وهبة عن سبب الطلاق، قال: "أنا آمنت لها بكل ما أملك، كنت محتاج ست تنظم لي حياتي، أنا كنت راجل (مهرجل)، بشتغل كويس وبكسب كويس، لكن مضيّع كل فلوسي، أول ما شفتها قولتلها ده، وآمنتها على فلوسي وحاجتي.
واستطرد كلامه قائلا:" أنا كنت بروح اشتغل كل يوم بالليل في المحافظات، وأديلها الفلوس تشيلهالي، لحد ما جت يوم قالتلي (لازم تشتري بيت ملك)، قلت لها اكتبي البيت باسمك، ولما أقولك تنقلي الملكية انقليهالي، أهلي كانوا فرحانين أن بقى عندي مكان ملك، سمية كانت بتنظم لي حياتي، لكن لما جيت طلبت منها نقل ملكية البيت، رفضت، قالت لى"أديك حقها"، وفي الآخر ادتني شيك بربع المبلغ".