أبرز أحداث الحلقة الثانية عشر من مسلسل "دنيا تانيه"

الفجر الفني

ليلى علوي
ليلى علوي

بدأت الحلقة الثانية عشر من مسلسل “دنيا تانية “ بدخول ”دنيا” غرفة “زياد” ومواجهته بما سمعته، ولكنه أنكر وقال إن هذا الكلام مجرد هزار مع "شادي".

عرفت “دنيا” الحقيقة التي يخفيها إبنها من "شادي"، ولكن الأمر كان صادماً لها،  عندما اخبرها "شادي"، بإعترافه على إبن البواب  في التحقيقات، وأنه الفاعل مقابل مبلغ مادي. 

 

ذهب “بدر” لقاسم ليقوم بتهديده بالورق الذي بيثبت حق شقيقته في الميراث، وطلب منه 100 ألف جنية، وعندما ذهب "قاسم" ومعه المبلغ دخلت" دلال" شقيقته، ومعاها الورق وأخذت من “بدر” المبلغ، بينما "رد" بدر الحقوق، ولكن "قاسم"إنتقم من “بدر” وقام بالإبلاغ عنه لرجل الأعمال “جمال”. 

 

ذهبت “دنيا” لوالد “شادي” في منزله، وطلبت منه إعتراف إبنه بالحادثة، ولكنه رفض وهددها إذا شهدت بالتحقيقات سوف يقول إن" زياد" هو الذي كان يقود سيارة “شادي”، ثم صُدمت من رد فعل والد “شادي”، وذهبت خوفًا على إبنها.

طلبت “دنيا” من والدتها اعطاءها نصيحة في المشاكل  التي تقوم بمواجتها كل حين وآخر، ولكن والدتها قالت لها إن الحياة كلها إمتحانات ولا يصح أن تغشي لكي تنجحي، وبالفعل" دنيا" أخدت القرار وهو أنه من الضرورى إعتراف “زياد” على "شادي"

انتهت الحلقة بطلب “دنيا” من إبنها الاعتراف بالحق، ولكنه رفض خوفاً من السجن، ومع إصرارها  المحسوم في هذا الأمر، قام "زياد" بالهرب وتعقدت الأمور أكثر من قبل.