5 أشخاص يُنصح بعدم مشاهدتهم لمقالب "رامز بيلعب بالنار"

الفجر الفني

رامز جلال
رامز جلال


كل عام يخرج علينا الفنان الشاب رامز جلال، ببرنامج مقالب جديد، ويثير جدل وغضب مشاهديه في ذات الوقت، وكلما زاد الجدل حول البرنامج، والتحذير من خطورة مايفعله "جلال" في ضيوفه، يزيد من خطورة المقلب في العام التالي، ويؤكد أنه يجد متعة في رؤيتهم وهم في حالة رعب مما يفعله بهم، وعند الكشف وراء الحياة الخاصة لـ"رامز" سنجد أنه يفعل ذلك مع المقربين منه، وليس فقط على المتسوي المهني، فهي طبيعة بداخله، تهوى تنفيذ المقالب وخلق حالة من الرعب لدى من حوله.


وحذر العديد من الأطباء وعلماء النفس من مشاهدة هذه النوعية من البرامج التي تثير حالة من التوتر والاضطراب النفس لمن يشاهدها، نظرا لما يتعرض له الضيف، ودخول البعض في حالات بكاءهيسترية وصراخ خوفا من الموقف،  ننشر قائمة بخمسة أشخاص عليهم ألا يتابعوا البرنامج الجديد لرامز جلال، والذي يحمل عنوان "رامز بيلعب بالنار" حفاظا على صحتهم.


الأطفال
ينصح بعدم مشاهدة الأطفال لمثل هذا النوعية من البرامج، نظرا لما تسببه لهم من توتر وخوف بسبب الصراخ والعنف بين رامز وضيوفه، وهو مايؤثر نفسيا على صحتهم.

المراهقون
تعد هذه الفئة من أكثر الناس عرضة لتقليد كل مايشاهدوه، وتنفيذه في أصدقائهم، فغالبا مايقوم االبعض منهم بتقليد وتنفيذ مقالب شبيهة لما يقوم به رامز جلال في أصدقائهم وهو الأمر الذي يكاد يكلفنا خسائر مادية وبشرية.


الشخص الواقعي
هناك أشخاص واقعية ولا تصدق كل مايعرض لها عبر شاشات الفضائيات، وتشكك في مصداقية المحتوى المعروض أمامها، فإذا كنت من هذه النوعية فلا تشاهد البرنامج لأنك لن تصدق فكرة البرنامج ككل، وتتوقع أن يكون البرنامج مفبرك.


المضطربون نفسيًا
حالات من الصراخ والعويل والسب داخل الحلقة الواحدة، فما بالك إذا كنت شخص مضطرب نفسيا، فيزداد الأمر سوءًا لديك، وتحتاح إلى جلسة علاج نفسي بعد مشاهدة هذه النوعية من البرنامج.


الشخص العملي
هناك أشخاص عملية، لا ترحب بأن تضيع دقائق من يومها في مشاهدة برامج ومحتويات إعلامية لا قيمة لها، فهذا البرنامج بالنسبة لهم يهد عديم الفائدة والهدف، فننصحهم بعد التفكير في مشاهدته.