"Finding Dory" يتصدر شباك التذاكر الأمريكي برصيد 136 مليون دولار
تصدر فيلم التحريك Finding Dory بعد 3 أيام من عرضه شباك التذاكر الأميركي بإيرادات بلغت 136 مليون دولار أميركي، بفارق 100 مليون دولار عن المركز الثاني، ومتفوقاً بذلك على Finding Nemo والذي حقق في افتتاحيته 70 مليون دولار، محطماً بذلك العديد من الأرقام القياسية.
وفي يوم افتتاحه
حقق الفيلم إيرادات 55 مليون دولار، وهو أعلى رقم يحققه فيلم تحريك في يوم عرضه الأول،
كما بلغت إيرادات الفيلم خارج أمريكا 50 مليون دولار، ليكون مجموع إيرادات الفيلم في
جميع أنحاء العالم 186 مليون دولار.
وتدور أحداث الفيلم
حول السمكة الزرقاء واسعة العينين دوري التي تمتلك ذاكرة ضعيفة تجعلها تنسى كل ما يمر
بها بعد مرور 10 ثوانٍ فقط، ولكن هناك شيء لا يمكن أن تنساه، وهو انفصالها عن والديها
منذ كانت صغيرة، ومن هنا تبدأ دوري رحلة بحثها عن والديها بمساعدة الصديقين نيمو ومارلين،
لتجدهما في النهاية محتجزين في معهد لدراسة الحياة البحرية الذي يحتفظ بجميع أنواع
الأسماك من المحيط، حينها تدرك دوري أنها إن كانت حقاً تريد استرجاع والديها، فعليها
أولاً أن تحررهما.
والأداء الصوتي
لشخصية دوري تقوم به النجمة إلن ديجينيريس مقدمة حفلات الأوسكار والمرشحة لجائزة جولدن
جلوب 3 مرات، وقام بكتابة سيناريو الفيلم أندرو ستانتون الحاصل على جائزة الأوسكار
مرتين عن فيلمي WALL·E وFinding Nemo، واشترك في الإخراج مع أنجوس ماكلين الذي قدم فيلم UP.