ميريام كلينك تتبرأ من رولا يموت لهذا السبب!
انضمت عارضة الأزياء اللبنانية ميريام كلينك، إلى المتبرئين من رولا يمّوت، بعدما خرجت من مكتب حماية الآداب العامة بسبب نشرها صوراً "مخلة بالآداب"، علماً أن يمّوت تم استدعائها أيضاً إلى مكتب حماية الآداب العامة بسبب شريط مصور فاضح نشرته.
ونشر مكتب كلينك الإعلامي بياناً صحفيا بعد خروجها من مكتب حماية الآداب العامة يقول يعلن فيه أن "ميريام كلينك مثلت أمام مكتب حماية الآداب العامة في مخفر حبيش بيروت، وذلك على خلفية إستدعائها إثر نشرها صورة منذ ما يقارب العام مع طفلة في حوض الإستحمام. وخرجت كلينك من المخفر بعدما علمت هيئة التحقيق أنه تم التصوير تحت موافقة والدة الطفلة وإشرافها".
وأضاف البيان: "يتمنى مكتب ميريم كلينك من جميع وسائل الإعلام والصحافة الفنية والمواقع الإلكترونية التوقف عن زج إسمها بإسم المدعوة "رولا يموت" التي لا تمت لها بصلة إن كانت قريبة أو بعيدة".
وشدّد على أن "كلينك عارضة أزياء من الطراز الأول، وقد عملت على نفسها سنوات لكي تصنع هذا الإسم والنجومية، وقد سبق لها وعرضت أزياء لأهم مصممين حول العالم فلا يجوز أن يطلق لقب "عارضة أزياء" على منتحلي المهنة".
وأوضح أنه "حين قررت كلينك خوض التجربة الغنائية، إتجهت لتقدم أفضل ما يمكن من ناحية الكلمة واللحن فتعاملت مع كبار الأسماء وهو "الأستاذ الياس الرحباني". لذلك يرفض المكتب الإعلامي لميريام كلينك رفضا قاطعا ذكر إسمها مع إسم أي شخص آخر دخيل على الفن مع فائق الشكر والإمتنان".