"سعد الدين" يكشف دور الفن والسينما في تجسيد وقائع ثورة يوليو 1952

الفجر الفني



كشف الناقد الفني أحمد سعد الدين، دور الفن والسينما في تجسيد وقائع ثورة يوليو 1952، قائلًا إن كل أعضاء مجلس قيادة الثورة باستثناء اللواء محمد نجيب كانوا شبابًا، وإن التاريخ كان رحيمًا، فالشباب قاموا بتمثيل وتجسيد الثورة من خلال الإذاعة والأغاني في البداية، ثم تم تصوير فيلمًا تليفزيونيًا ولكنه لم يرى النور، وبعدها السينما دخلت بقوة بداية من رواية السباعي.

وأضاف "سعد الدين"، خلال مداخلة ببرنامج "آخر النهار"، الذي يقدمه الإعلامي معتز الدمرداش، المذاع عبر فضائية "النهار وان"، أن الديموقراطية ظهرت بقوة في الأعمال الفنية من بداية فيلم شيء من الخوف، وتم تجسيد الثورة في العديد من الأفلام.

وأشار إلى أن الغناء مجد ثورة يوليو أسرع من السينما، موضحًا أن الأغنية ترجمت أفكار يوليو ووقفت معها بشكل كبير جدًا.