في ذكرى ميلادها.. تواريخ هامة في حياة الهندية سريديفي
تمر اليوم الإثنين، الموافق 13 أغسطس، ذكرى ميلاد النجمة الهندية سريديفي، وهي الذكرى الأولى بعد وفاتها في شهر فبراير الماضي عن عمر ناهز 54 عامًا، إثر تعرضها لأزمة قلبية مفاجئة، وهي واحدة من أبرز نجمات السينما الهندية، والأعلى أجرًا في فترتي الثمانينات والتسعينات، كما أنها نالت العديد من الجوائز خلال مسيرتها الفنية.
وفي السطور التالية، يستعرض "الفجر الفني" تواريخ هامة في حياة الممثلة ومنتجة الأفلام الهندية "شري أما يانغر أيابان"، الشهيرة باسم سريديفي.
"1967" بدأت سريديفي مسيرتها الفنية كممثلة طفلة في سن الرابعة في الفيلم التاميلي "كاندان كاروناي".
"1971" حصدت جائزة أفضل ممثلة طفلة في مهرجان ولاية كيرالا السينمائي، عن دورها في فيلم "بومباتا" بالملايالامية.
"1976" خاضت سريديفي، أولى بطولاتها في الفيلم التاميلي "موندرو موديتشو" الذي أخرجه ك. بالاشاندر.
"1981" فازت بجائزة أفضل ممثلة جنوبية عن التاميل، عن دور البطولة في الفيلم التاميلي "ميمند كوكيلا".
"1982" حصلت على جائزة أفضل ممثلة في مهرجان ولاية تاميل نادو السينمائي، عن دورها في فيلم "موندرام بيراي".
"1983" وقعت على عقد للتمثيل أمام جيتيندرا في فيلم "هيماتوالا" الذي أصبح واحداً من أهم أفلام تلك السنة.
"1983" وضع "سادما" - النسخة الجديدة من فيلمها بالتاميل موندرام بيراي- في قائمة "آي ديفا" لأفضل عشرة أفلام يتوجب عليك مشاهدتها ولم تحقق نجاحا تجاريا.
"1984" حقق فيلم "تحفة" لسريديفي مكانة كإحدى الممثلات البارزات في بوليوود، وأعلنت مجلة "فيلم فير" أنها "بلا شك رقم 1" على غلافها.
"1986" أدت دور الثعبان التي تتحول إلى شكل امرأة في الفيلم الخيالي "ناغينا"،وحل الفيلم المرتبة الثانية لأفضل أفلام العام.
"1987" قدمت فيلم "سيد الهند" للمخرج شيكار كابور، ووضع في قائمة صحيفة هيندوستان تايمز "لأفضل عشرة أفلام وطنية في السينما الهندية".
"1989" وضعت مجلة "فيلم فير" أداء سريديفي في المرتبة الرابعة ضمن قائمة أفضل أداء مبدع في عقد الثمانينات في السينما الهندية، عن دورها في فيلم "تشالباز" (المحتالة".
"1989" حصلت سريديفي على ترشيحات "فيلم فير" لأفضل ممثلة عن دوريها في فيلمي تشاندني وتشالباز في عام 1989 وحصدت الجائزة عن الفيلم الأخير.
"1991" بعد نجاح فيلم "تشاندني"، كررت التعاون مع المخرج ياش تشوبرا في فيلم لامهي "ذكريات"، وأدرجته صحيفة تايمز أوف إنديا في قائمة "أفضل 10 أفلام لياش تشوبرا".
"1992" حصلت على ترشيح "فيلم فير" كأفضل ممثلة عن دورها في فيلم "الله هو الشاهد" أمام أميتاب باتشان، ونال الفيلم شعبية جارفة في افغانستان، وحصد جائزة "فيلم فير" كأفضل فيلم.
"1992" حصلت على جائزة أفضل ممثلة بالتيلوغو وجائزة أندرا ناندي لأفضل ممثلة، عن دورها في فيلم "كشانا كشنام" للمخرج رام غوبال فارما أمام فينكاتيش.
"1993" وصفت صحيفة تايمز أوف إنديا أداء سريديفي، في فيلم "روب كي راني تشورون" بأنه أفضل أداء كوميدي لممثلة جنوبية في أي وقت.
"1996" تزوجت من المنتج بوني كابور، ولديهما ابنتان هما جانفي (ولدت في عام 1997) وخوشي (ولد في عام 2000).
"1997" حصلت سريديفي عن أدائها في فيلم "جوداي" معأنيل كابور وأورميلا ماتوندكار، على الترشيح الثامن لجائزة "فيلم فير" لأفضل ممثلة.
"2004" بعد توقف دام ست سنوات عادت سريديفي، لفترة وجيزة إلى الشاشة الصغيرة في المسلسل التلفزيوني الهزلي "ماليني إير".
"2010" تم بيع لوحاتها من قبل بيت الفن العالمي للمزاد العلني، وقامت سريديفي بالتبرع بجميع الإيراد.
"2011" أشادت كارينا كابور بسريديفي من خلال أداء لمجموعة مختارة من أداء سريديفي الراقص في جوائز السينما والتلفزيون الهندية العالمية.
"2012" وقعت سريديفي على رسالة وجهتها إلى الحكومة لدعم إقرار قانون يجرم الاعتداء الجنسي على الأطفال في بادرة من عامر خان، مقدم برنامج "الانتصارات وحدها الحقيقة".
"2012" بعد غياب 8 سنوات عن السينما لعبت سريديفي دور البطولة في الفيلم الدرامي الكوميدي "إنغليش فينجليش" للمخرجة المبتدئة غوري شيندي.
"2017" ظهرت سريديفي، في فيلم مام (أمي)، الذي أنتجه شركة هوم للإنتاج والذي يعتبر صاحب الرقم 300 في مسيرتها الفنية.
"2018" آخر ظهور سينمائي لها كضيفة شرف في الفيلم زيرو (صفر) للمخرج أناند ل. راي، الذي سيعرض في 21 ديسمبر المقبل.