الإبراشي لـمحامي حسن كامي: "متتشنجش و قولي فين الفلوس".. والمحامي يرد (فيديو)

الفجر الفني

بوابة الفجر



وجه الإعلامي وائل الإبراشي، تساءلًا لمحامي الفنان الراحل حسن، والمالك الجديد لفيلا ومكتبة "كامي" قائلًا: "هسألك سؤال ومتتشنجش، أنا شايفك مشدود، فين فلوس الفيلا اللي أنت أشترتها من الفنان حسن كامي؟".

فرد عمرو رمضان، محامي الفنان الراحل حسن كامي، عليه قائلًا: "انا معرفش فلوس الفيلا فين، شركة السياحة اللي باعها فين فلوسها، انا معرفش"، لافتًا إلى أن المكتبة بها ركود في البيع وهو شريك فيها، ولها وضع مختلف عن الفيلا.

وفتحت وفاة الفنان الراحل حسن كامي بابًا من الجدل حول مصير مكتبته "المستشرق" وما أُثير عن احتوائها على كتب نادرة ومخطوطات مهمة يسعى البعض إلى ضرورة اقتناء الدولة لها، في ظل الملكية الشخصية وليس العامة للمكتبة.

والتقى طرفا الصراع، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كل يوم" المذاع عبر فضائية "ONE"، مساء اليوم الإثنين، وبينما يحاول المالك الحالي إثبات خلو المكتبة من المخطوطات والكتب النادرة وامتلاكه مستندات رسمية تؤكد ذلك، يسعى الطرف الآخر إلى تدخل الدولة للاستفادة من أي تراث خلَّفه "كامي"، معلنًا اللجوء إلى القضاء، للكشف عن ذلك وعن حقيقة نقل ملكية المكتبة من حوزة "كامي" قبل وفاته.

وقال عمرو رمضان، محامي الفنان الراحل حسن كامي، إن ملكية المكتبة آلت إليه بتوثيق رسمي وقانوني من كامي قبل وفاته بنحو عام، مشيرًا إلى أنه وآخرين شركاء لـ"كامي" الذي كان يملك 1% فقط ويدير المكتبة من الناحية الأدبية، ويمتلك مستندات تؤكد ذلك.

وأضاف رمضان أن المكتبة ليست متحفًا، ولكن سجلها التجاري لبيع الكتب والتربح من نشأتها قبل عشرات السنين، وليس بها أي مخطوطات أو تراث ولكنها كتب عادية جدًّا.

وفتحت وفاة الفنان الراحل حسن كامي بابًا من الجدل حول مصير مكتبته "المستشرق" وما أُثير عن احتوائها على كتب نادرة ومخطوطات مهمة يسعى البعض إلى ضرورة اقتناء الدولة لها، في ظل الملكية الشخصية وليس العامة للمكتبة.

والتقى طرفا الصراع، خلال مداخلة هاتفية مع برنامج "كل يوم" المذاع عبر فضائية "ONE"، مساء الإثنين الماضي، وبينما يحاول المالك الحالي إثبات خلو المكتبة من المخطوطات والكتب النادرة وامتلاكه مستندات رسمية تؤكد ذلك، يسعى الطرف الآخر إلى تدخل الدولة للاستفادة من أي تراث خلَّفه "كامي"، معلنًا اللجوء إلى القضاء، للكشف عن ذلك وعن حقيقة نقل ملكية المكتبة من حوزة "كامي" قبل وفاته.