تسنيم رابح: محمود حميدة أشاد بأدائي.. ومهرجان الأقصر الأفريقي أهم ما يميزه التواصل (صور)

الفجر الفني

يارا أحمد
يارا أحمد


تسنيم رابح، مذيعة سودانية لفتت الانتباه في تقديمها مهرجان "الأقصر للسينما الأفريقية" العام الماضي وجددت اللقاء هذا العام مع المهرجان وجمهور الأقصر، ولفتت الانتباه بأدائها مع المذيعة السنغالية أوميندور، والتي تكن لمدينة الأقصر معزة خاصة في قلبها.. كان لـ "الفجر الفني" هذا الحوار معها:

حدثينا في البداية عن تجربة هذا العام في تقديم مهرجان "الأقصر للسينما الأفريقية"؟
مبسوطة بالمشاركة في مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية، والفرصة المرة الثانية على التوالي بعد نجاح العام الماضي تحملت المسئولية ومبسوطة بمشاركة أهالي الأقصر للمرة الثانية على التوالي وإني أقدر أبين ملامح خاصة بالتعامل بالسينما الأفريقية ومشاركة صناع الأفلام الأفريقية.

ما الذي جذبك في المشاركة للمرة الثانية؟
اللي حمسني للمشاركة افتقادي للأقصر وأيضا حبي للمشاركة مع صناع الأفلام الأفريقية غير موجود إلا في مهرجان الأقصر للسينما الأفريقية.

حدثينا عن مشاركتك مع المذيعة السنغالية اوميندور؟
مشاركة المذيعة أوميندور كان به انسجام، لأننا على تواصل من زمان مع إننا تقابلنا صدفة في مطار القاهرة ولم أكن رأيتها من قبل، لكن عندما تقابلنا وجدت ترابط بيننا وكنت سعيدة بلقائها لأنها متميزة في عملها، وكان اللقاء لطيفا وخاصة بعد مشاركتي العام الماضي مع إنجي علي وجاسمين طه ومتحمسة أكثر للختام.


من وجهة نظرك.. ما أكثر ما يميز مهرجان الأقصر عن المهرجانات؟
مهرجان الأقصر أكثر ما يميزه اهتمامه بتكريم نجوم السينما الأفريقية وفخورة بتكريم فايزة عمسيب والعام الماضي محجوب شريف والتكريم أعظم شئ، كما أن المهرجان يعطي مساحات لنجوم السينما الأفريقية وهذا العام كلمات لبلبة ودرة بشوشة يبين اهتمامهم واحساسهم بتكريم هذا المهرجان.

ما هي أمنيتك في نهاية المهرجان؟
أريد أن أري جميع أهالي الأقصر لكي استمد منهم الطاقة وأن أنجح في المهمة الجديدة وتكون ملفتة ومختلفة وأكون على قدر المسئولية.

ما اهم الاشادات التي حصلت عليها عن أدائك؟
محمود حميدة قالي كلام جميل جدا عليا وعلى تقديمي وبقية الضيوف أبهروني بآرائهم في أدائي.

ما أكثر الأماكن المقربة لكي في الأقصر؟
أعشق كل الأماكن بالأقصر لأن بها راحة نفسية إذا لم يكن المشهد مكررا يلفت نظري ويعطيني إحساس جميل وأول مرة أحضر مولد كان مولد الشيخ موسي وسيدي بو الحجاج الذي يهتم إقامة الأفلام به وقهوة أم كلثوم كل ركن في الأقصر له مكانة في قلبي.