نشوى مصطفى :"زوجي ساترني وساتر بيتي ومش محتاجة أمثل عشان الفلوس"
كشفت الفنانة نشوى مصطفى، عن أسباب كتابتها منشورا تعبر فيه عن احتياجها لواسطة لكى تعود إلى التمثيل، ووجهت رسالة لدكتور أشرف ذكى، وذلك من خلال منشوران قامت بكتابتهم عبر حسابها الشخصي على موقع التواصل الاجتماعي "فيسبوك".
رسالة نشوى لدكتور أشرف ذكى
حيث كتبت نشوى:"دكتور اشرف ذكى مش مجرد رئيس اكاديمية الفنون ولا مجرد نقيب ممثلين،أشرف أخويا ، أخويا اللي يوم ما أبويا مات لقيتنى بأمسك التليفون وباتصل بيه أول واحد ، قبل ماأتصل بأهلى، يمكن بنقعد بالشهور مانتكلمش، بس فى الشدة اشرف سند، حتى وهو بيعاتبنى وبيقول لى حيفضل عيبك الوحيد من يوم ماعرفتك من تلاتين سنة أنك بتتصرفى باحساسك من غير ماتفكرى ،أوعدك يا أشرف إنى حاحاول ما أتصرفش أى تصرف غير لما أعديه على عقلى قبل إحساسى ،بس ماأوعدكش إنى هاعرف ".
والمنشور الآخر وجهت من خلاله رسالة إلى الشامتين ،الكارهين حيث كتبت :"من يومين كتبت بوست والحقيقة كالعادة الفترة اللي فاتت بقيت أى حاجة أكتبها بيكون رد الفعل تجاهها أكبر من توقعاتى بمراحل ، البوست كان ملخصه إنى عايزة أمثل ، والحقيقة أى فنان زميل حيفهم معنى إن طاقتك وموهبتك متعطلة إنك تكون مركون على المعاش وانت لسه عندك طاقة بدليل أن العظيمة أمينة رزق كانت بتمثل لاخر يوم فى عمرها اللي تجاوز التسعين سنة ،وإنها قدام الكاميرا كانت بتتحول لطاقة فنانة فى التلاتين، المهم إنه اتفهم من البوست إنى لاسمح الله محتاجة أمثل علشان محتاجة فلوس مثلاً، وده عرفته من كم التليفونات اللي تلقيتها أو من كم الناس السفلة الشمتانين الكارهين واللي بيكرهوا اي حد بيقول تحيا مصر ،وأحب أوضح لكل الناس محبين أو كارهين أنى من فضل الله سبحانه وتعالى مستورة جداً وانى متزوجة من راجل بيعولنى ومن فضل الله زوجى عنده بزنس ساترنى وساتر بيتى وولادى اللي بفضل الله اتعلموا جوه مصر وسافروا كملوا دراستهم فى أمريكا ألمانيا وبفضل الله وبكرمه ونعمته واجتهاد زوجى الحمد لله مستورة — وأن زوجى معاه جنسية امريكية وأنه من الممكن انه ننتقل للعيشة فى امريكا ودخلنا من شغله يكون اعلى بس احنا زي السمك مانقدرش نسيب مصر ،وباعتذر لكل القنوات العربية والمصرية اللي كلمونى علشان يستضيفونى علشان نتكلم فى البوست،وباشكر اخواتى وأصدقائي المنتجين فى الكويت وفى الإمارات على عروضهم الطيبة وفعلاً الفنان فنه مالهوش حدود تقاس بالكيلومترات ، أنا بحبكم".
