عاجل.. أول ظهور لريهام سعيد بعد الحكم ببرائتها في قضية "السمنة" (فيديو)
نشرت الإعلامية ريهام سعيد، فيديو في أول ظهور لها بعد صدور الحكم ببرأتها عبر حسابها الرسمي "إنستجرام" وشكرت ريهام الأشخاص الذين ساندوها وكشفت تفاصيل في القضيه
وقالت في بداية الفيديو: "بسرعة جدا مش هقول اي حاجه غير اني بشكر كل الناس اللي وقفت جمبي وزي مابيقولوا كده ساعات كتير اوي في الأزمات بتعرف صاحبك من عدوك بتعرف الناس الجدعه وربنا دايما بيوقفلك ولاد الحلال وانا الحقيقه كل مره ربنا بيوقفلي ولاد حلال اكتر،بشكر كل جمهوري اللي دعالي برغم اني أعتزلت الاعلام".
وعن محاميها شعبان سعيد قالت: "فجاه لاقيت حد محترم وقف جمبي و وقف في ضهري واكدلي أن مفيش حاجه أسمها ظلم وكان يقول اطمني ماتخفيش اللي بشكره ومن المحامين المحترمين".
وأوضحت: "عكس كل المحامين اللي لما يمسكوا قضايا ناس مشهوره يفضلوا يقوللهم هنزل أخبار كان دايما يقولي أحنا مش بتوع شهره أحنا بس بنقف في الحق،ماكنش عايز اخبار تنزل حتي كان في ناس كتير ماتعرفش انه كان في حكم النهارده."
وصرحت: "وطلب مني إني ماجيبش سيره القضية لأنه الغرض أنه يبين الحق وانا بشكره قدام الناس.
فيما قال المحامي شعبان سعيد أنه هذه القضيه تم رفعها من أشخاص كانوا ضد موكلته في أشياء اخري وأن الغرض من هذه القضايا الشهره والتشهير من أشخاص مشاهير وأن بعض الأشخاص يجدوا برفع هذه القضايا تصنع لهم نوع من الشهره وانا علمت هذا الأمر من اول يوم، وطلبت منها عدم التكلم في وسائل الإعلام،
وصرح: "طبعا اللي رفعوا القضيه بيخوفوها وبيهددوها وطبعا مفهوم الغرض من ده ايه."
وتابع: "دافعنا اليوم والمحكمه قضت بالحكم ودافعنا كان انها حسنه النيه فيما أبدته وفيما عرضته علي الشاشه وكان غرصها محاربه السمنه والبدانه والمحكمة أصدرت حكمها اليوم ببرائتها وعدم قبول الدعوتين المدانيه والجنائية وهذا دليل علي ان من رفع القضيه كان لا يجب ان يرفعها من الأساس."
واختتم كلامه بتوجيه رساله للأشخاص الذين رفعوا هذه القضايا مطالبا منهم بعدم استغلال القضايا لتحقيق الشهرة على حساب الغير.
وفي نهاية الفيديو وجهت الإعلامية ريهام سعيد، القضاء المصري والأشخاص الذين دعموها.
براءة ريهام سعيد
حصلت الإعلامية ريهام سعيد أمس، على حكم براءة من الاتهامات المنسوبة إليها بالسخرية من مرضى السمنة، وذلك فى الجنحة المباشرة المقامة من أحد المحامين، حيث شمل الحكم عدم قبول الدعوتين الجنائية والمدنية.
وعقدت المحكمة، منتصف الشهر الجاري، أولى جلسات المحاكمة بتهمة السخرية من المصريين بسبب تصريحاتها عن السمنة، وحضر المحامي شعبان سعيد، للدفاع عنها.
وتقدم "سعيد" بمذكرة دفاعه عنها، وأبدى دفوعه التي تمثلت في طلب عدم قبول الدعوى الجنائية لانعدام ركني الصفة والمصلحة التي تتطلبهما الدعوى المدنية، وانتفاء الركن المادي لعدم تحديد أي شخص بالعبارات التي وردت في الحلقة، كما دفع بحسن نية الإعلامية وانتفاء القصد الجنائي، ووجود سبب للإباحة وهو حق النقد المتوافر لوسائل الإعلام، بالإضافة إلى كيدية الاتهام لأن المحامي مقيم الدعوى هو محامي "فتاة المول"، التي كانت بينها وبين الإعلامية ريهام سعيد خصومة قضائية سابقة.
وقال مقيم الدعوى إن الإعلامية ريهام سعيد، سخرت من مرضى السمنة، وقالت عنهم إنهم ميتين، وعالة على أسرهم والمجتمع، وزعمت: "المرأة التخينة تشوه المنظر ورائحتها كريهة، وتحتوي على سموم في تعميم غريب عن جميع مرضى السمنة، ما أهان عددا كبيرا من الشعب".
وتضمنت الدعوى أن ما صدر من المعلن إليها يعد تصريحا غريبا أن يصدر من مذيعة كبيرة على الهواء مباشرة، وفي برنامج شهير يذاع في جميع أرجاء الوطن العربي، ما تسبب في أن تقوم النقابة العامة للإعلاميين، وكذلك قناة الحياة بوقف البرنامج.
وعقدت المحكمة، منتصف الشهر الجاري، أولى جلسات المحاكمة بتهمة السخرية من المصريين بسبب تصريحاتها عن السمنة، وحضر المحامي شعبان سعيد، للدفاع عنها.
وتقدم "سعيد" بمذكرة دفاعه عنها، وأبدى دفوعه التي تمثلت في طلب عدم قبول الدعوى الجنائية لانعدام ركني الصفة والمصلحة التي تتطلبهما الدعوى المدنية، وانتفاء الركن المادي لعدم تحديد أي شخص بالعبارات التي وردت في الحلقة، كما دفع بحسن نية الإعلامية وانتفاء القصد الجنائي، ووجود سبب للإباحة وهو حق النقد المتوافر لوسائل الإعلام، بالإضافة إلى كيدية الاتهام لأن المحامي مقيم الدعوى هو محامي "فتاة المول"، التي كانت بينها وبين الإعلامية ريهام سعيد خصومة قضائية سابقة.
وقال مقيم الدعوى إن الإعلامية ريهام سعيد، سخرت من مرضى السمنة، وقالت عنهم إنهم ميتين، وعالة على أسرهم والمجتمع، وزعمت: "المرأة التخينة تشوه المنظر ورائحتها كريهة، وتحتوي على سموم في تعميم غريب عن جميع مرضى السمنة، ما أهان عددا كبيرا من الشعب".
وتضمنت الدعوى أن ما صدر من المعلن إليها يعد تصريحا غريبا أن يصدر من مذيعة كبيرة على الهواء مباشرة، وفي برنامج شهير يذاع في جميع أرجاء الوطن العربي، ما تسبب في أن تقوم النقابة العامة للإعلاميين، وكذلك قناة الحياة بوقف البرنامج.
