في عيد ميلادها.. سلوى محمد علي دخلت معهد الفنون المسرحية مصادفة وهذا سبب حبها للفن
تحتفل اليوم الفنانة سلوى محمد بعيد ميلادها الـ55، برعت في تقديم فن الـ"دوبلاج"، وكان دخولها إلى هذا المجال خلال السنوات الأولى من إلتحاقها بالمعهد العالي للفنون المسرحية.
استطاعت سلوى أن تقديم العديد من الشخصيات الكارتونية، أبرزها شخصية "زيزى" في مسلسل "بوجى وطمطم"، وبعد فترة انضمت إلى المسلسل الكرتوني "عالم سمسم"، وقدمت خلاله دور "الخالة خيرية"، كما أنها قدمت دور القطة "دوقة" في فيلم "قطط ذوات"، وقدمت دور والدة "أندي" في فيلم "حكاية لعبة"، ودور الشريرة "مادوزا" في فيلم "المنقذون"، وقدمت دور الأخت الشريرة "نفسية" في فيلم "سندريلا" .
أبرز تصريحات سلوى محمد علي
صرحت الفنانة سلوى محمد علي خلال لقائها في برنامج "المساء مع قصواء"، الذي تقدمه الإعلامية "قصواء الخلالي"، المذاع على فضائية "Ten": "أن الصدفة كانت سببا في إلتحاقها بمعهد الفنون المسرحية، وأن الدراسة في المعهد كانت سببا مهما في حبها للفن بكل أشكاله وألوانه.
وأضافت سلوى أن السبب الأساسي في حبها للفن أن الأساتذة الذين درسوا لها كان لديهم شغف وحب كبير لمهنتهم، فانتقل ذلك الشغف إليها، وأضافت أن المخرج الكبير جلال الشرقاوي يقدم مسرحيات هامة فى المعهد، وأنها ترغب فى أن يشاهد الجمهور المسرحيات التى تعرض فى مشاريع التخرج؛ لأنها مسرحيات رائعة.
وأوضحت أنها أحبت الفن خلال فترة دراستها في المعهد، على خلاف غيرها من الفنانين الذين لم يحبوا الفن إلا بعد تخرجهم من المعهد.
كشفت الفنانة سلوى محمد علي، عن العوامل الرئيسية التي تساعد الفنان على إتقان الدور الفني الذي يقدمه، موضحة أن الفنان الناجح هو من يسعى لتطوير نفسه وحفظ الدور الذي يقدمه من خلال الدراسة والمعايشة خلال فترة الإعداد للدور.
كيف تتعامل سلوى محمد علي مع الشخصيات التي ستقدمها ؟
أبرز تصريحات سلوى محمد علي
صرحت الفنانة سلوى محمد علي خلال لقائها في برنامج "المساء مع قصواء"، الذي تقدمه الإعلامية "قصواء الخلالي"، المذاع على فضائية "Ten": "أن الصدفة كانت سببا في إلتحاقها بمعهد الفنون المسرحية، وأن الدراسة في المعهد كانت سببا مهما في حبها للفن بكل أشكاله وألوانه.
وأضافت سلوى أن السبب الأساسي في حبها للفن أن الأساتذة الذين درسوا لها كان لديهم شغف وحب كبير لمهنتهم، فانتقل ذلك الشغف إليها، وأضافت أن المخرج الكبير جلال الشرقاوي يقدم مسرحيات هامة فى المعهد، وأنها ترغب فى أن يشاهد الجمهور المسرحيات التى تعرض فى مشاريع التخرج؛ لأنها مسرحيات رائعة.
وأوضحت أنها أحبت الفن خلال فترة دراستها في المعهد، على خلاف غيرها من الفنانين الذين لم يحبوا الفن إلا بعد تخرجهم من المعهد.
كشفت الفنانة سلوى محمد علي، عن العوامل الرئيسية التي تساعد الفنان على إتقان الدور الفني الذي يقدمه، موضحة أن الفنان الناجح هو من يسعى لتطوير نفسه وحفظ الدور الذي يقدمه من خلال الدراسة والمعايشة خلال فترة الإعداد للدور.
كيف تتعامل سلوى محمد علي مع الشخصيات التي ستقدمها ؟
وأضافت سلوى محمد علي:" أنها تعمل على دراسة الدور والشخصية التي ستقدمها في أعمالها الفنية من خلال التواصل المباشر مع من لهم صلة بهذا الدور قائلة: "لو هقدم دور دكتور لازم أتكلم مع أطباء وأشوفهم بيتعاملوا إزاي ونظام حياتهم اليومية إزاي وأعرف عنهم كل التفاصيل علشان أقدر أقدم الدور بصورة مميزة".
وأكدت على البعد الإنساني للفنان خلال تجسيده لأي شخصية فنية، مضيفة: "الإنسانية هى التى تقوم بثقل موهبة الفنان لأنها تساعده على
تأمل الإنسان فى كل حالاته".
وتابعت:" أنه كلما تقبل الفنان الشخصية التي يقدمها كلما أبدع في تقديمها واستطاع أن يوصل الدور بشكل أفضل" .
وأضافت أيضا:" أنها لم تقدم دور البطولة المطلقة منذ بدايتها فى عالم التمثيل وحتى اليوم، لكنها على الرغم من ذلك تفخر بكل الأعمال الفنية التي قدمتها طوال مسيرتها الفنية" .
وتابعت سلوى محمد على قائلة:" أنه لا يوجد دور صغير ودور كبير، لكن يوجد فنان صغير وفنان كبير، مضيفة أن الفنان الكبير هو من يستطيع إتقان دوره، وترك بصمته لدى الجمهور".
وقالت: "أن الفنان الذي ينجح بالصدفة لا يستمر طويلا، لأنه سرعان ما يختفي، ويتحول نجاحه إلى فشل، ما لم يحافظ على نجاحه من خلال التجديد في أدواره الفنية".
لقاء سلوى محمد علي مع منى الشاذلي
كشفت سلوى خلال لقائها مع مني الشاذلي في برنامجها "معكم" المذاع عبر فضائية "cbc" عن سبب استخدامها للميكروباص كل فترة رغم امتلاكها لسيارة خاصة بها، قائلة :"أنها كل فترة تفضل ركوب ميكروباص لكي تسمع السيدات في المناطق الشعبية وتعرف الجديد عن حياتهم، وأضافت أن السبب في ذلك الموقف يعود إلى دورها في فيلم "فتاة المصنع"، الذي تم تصويره في منطقة الشعبية".
كشفت سلوى محمد علي فى برنامج "معكم" عن تفاصيل دورها "ميرفت" خلال فيلم "جاءنا البيان التالي"، مضيفة أنها هى من طلبت من المخرج أن يسمي تلك الشخصيتين باسم "ميرفت علاء"، نظرا إلى أنها قابلت هذه الشخصيات أثناء إقامتها في منطقة" القلعة"، مضيفة أنها كنت السيدة الوحيدة التى تمتلك سيارة، فاستعان بها أهالي المنطقة لنقل السيدات الحوامل أثناء الولادة إلى المستشفى.