محمد حاتم عن مشاركته في "ممالك النار": اللغة العربية ليست عائقا.. وكندة حنا: تحمست للمسلسل بعد بروفات خالد النبوي
قال الفنان محمد حاتم، أحد ابطال مسلسل "ممالك النار" إن اللغة العربية في أحداث المسلسل لم تكن عائقًا بالنسبة له، مضيفًا أنه تدرب جيدًا للدور والفضل يعود للفريق الذي كان يدعمهم، بالاضافة إلى خبرته في المسرح الجامعي الذي قدم روايات لشكسبير وأتقن من خلالها اللغه العربية.
وأضاف قائلاً في لقائه مع الاعلامية لميس الحديدي عبر برنامج "القاهرة الآن" عبر شاشة العربية الحدث، أي فنان كان لديه تجربة في المسرح سيكون عامل مهم بالنسبة له في إتقان اللغه العربية الفصحى.
وقال الفنان معتز هشام بطل مسلسل " ممالك النار "أنه يحب التمثيل جداً ورغم انني 16 سنة لكني بدأت التمثيل في عمر 12 عاماً وأنا الان في الصف الثاني الثانوي ومقيم في الفيوم مشيراً أن قصر الثقافة في الفيوم كان له دور مهم في حياتي ولازلت هناك حتى الان فهو بيتي الثاني.
وتابع معتز قائلاً: "أحد اصدقائي شاهد الاعلان عبر الفيسبوك وأخبرني وشجعني على الذهاب لاداء الاختبار وبعد الانتهاء من الاختبار حدث تصفيق حاد وقيل لي تحتاج لبعض تعديل اللغه ثم أتقنتها في النهاية "
وأضاف: "رغم أنني قدمت دوراً على مدار حقلتين فقط إلا أنه مهم جدًا بالنسبة له".
وقال الكاتب محمد سليمان عبد المالك كاتب مسلسل "ممالك النار" أن الهجوم التركي على المسلسل أن كتابة العمل التاريخي ليس صعباً خصوصاً عندما تكون محب للتاريخ وكان ضمن أحد أهم أحلام حياتي أن اقوم بعمل تاريخي وتحقق ذلك في مسلسل " ممالك النار".
وأشار إلى أن الشركة المنتجة قامت بعمل تاريخي مختلف عما سبق في المنطقة العربية وهو طموح شديد وكبير وأحياناً يكون مخيف لكن الحقيقة ان فكرة الاشتباك مع التاريخ جاء من قبل الشركة وهو ماجعلني ألتقي معهم في هذه النقطة.
وتابع قائلاً " أن هذه المنطقة مظلوماً تاريخياً ودرامياً لانها تشتبك مع الواقع الحاضر ومن ليس له تاريخ لن يكون له حاضر أو مستقبل ومن هنا جاء العمل التاريخي خاصة أن لدينا طموح أن نقدم عملاً يقترب من العالمية "
قال حسام دياب مدير مشروع "مسلسل ممالك النار" بشركة بالشركة المنتجة للمسلسل أنه مثل نقلة كبيرة لان مشكلتنا كانت طول الوقت أن تاريخنا يكتب ويروي عن طريق اخرين وبالتالي المواطن العربي اصبح اسير الاخرين وهذا من فترة طويلة منذ الخمسينيات مشيراً ان الاهم من تكلفة الانتاج هو الجهد المبذول.
وتابع قائلاً: "أننا كشركة منتجة لم نبخل بشيء لانجاح العمل الدرامي ونحن لدينا " حب المغامرة " وهذا أول عمل درامي لنا صحيح أنتجنا برامج في مصر والسعودية لكن هذا أول عمل درامي ".
قالت الفنانة كندة حنا أحد ابطال مسلسل "ممالك النار، أن الشغف كان سبباً رئيسياً في النجاح.
وتابعت قائلة "سعيدة بردود الافعال التي توالت منذ الحلقة الرابعة لكني أنتظر تلقي ردود أفعال أكبر من قبل الجماهير حول المسلسل مشيرة أننا نستحق ذلك لاننا أتممنا المهة على أكمل وجه".
وأشارت إلى أن المسؤولية كانت كبيرة على عاتقنا لكن "المتعة لم تفارقنا" مشيرة أن العمل التاريخي كان مهة كبيرة وكنا خائفين من أول يوم تصوير لكن الشغف كان سبب النجاح والشركة المنتجة قررت أن تقدم الفنانيين بأفضل صورة مشيرة أن التصوير إستغرق سبعة أشهر رغم أن المقرر في البداية كان خمسة اشهر .
وتابعت في لقائها مع الاعلامية لميس الحديدي، أن مناخ الحب الذي ساد كان سبب النجاح الكبير والاه أنا كنا مؤمنيين بهذه التجربة .
وأردفت " خضعت لتدريبات عضلية كبيرة وكنت مستمتعه بذلك لانني أحب الرياضة والعمل له علاقة بالشجاعه وكل المشاهد كانت صعب والمشهد الاخير كان الاصعب لي وسوف تشاهدونه في النهاية ".
وحول أدائها مع الفنان خالد نبوي " لم أكن أعرفه بشكل شخصي ولا أعرف كيف يفكر هل هو أناني في عمله ؟ وعندما عدت للفندق وسمعت ضجة في الغرف لبروفات وأكتشفت أن خالد نبوي هو من يقوم بهذه البروفات فتحمست وبدأت أعمل عن كثب مثله وهو شخص مجتهد ومتابع للحالة التاريخية وكان لديق قلق دائم بشخصية " طومان باي " هذا القلق حمسني كثيراً وجعلني أريد أن اقدم أفضل مايمكن".
وأشارت إلى أن المسؤولية كانت كبيرة على عاتقنا لكن "المتعة لم تفارقنا" مشيرة أن العمل التاريخي كان مهة كبيرة وكنا خائفين من أول يوم تصوير لكن الشغف كان سبب النجاح والشركة المنتجة قررت أن تقدم الفنانيين بأفضل صورة مشيرة أن التصوير إستغرق سبعة أشهر رغم أن المقرر في البداية كان خمسة اشهر .
وتابعت في لقائها مع الاعلامية لميس الحديدي، أن مناخ الحب الذي ساد كان سبب النجاح الكبير والاه أنا كنا مؤمنيين بهذه التجربة .
وأردفت " خضعت لتدريبات عضلية كبيرة وكنت مستمتعه بذلك لانني أحب الرياضة والعمل له علاقة بالشجاعه وكل المشاهد كانت صعب والمشهد الاخير كان الاصعب لي وسوف تشاهدونه في النهاية ".
وحول أدائها مع الفنان خالد نبوي " لم أكن أعرفه بشكل شخصي ولا أعرف كيف يفكر هل هو أناني في عمله ؟ وعندما عدت للفندق وسمعت ضجة في الغرف لبروفات وأكتشفت أن خالد نبوي هو من يقوم بهذه البروفات فتحمست وبدأت أعمل عن كثب مثله وهو شخص مجتهد ومتابع للحالة التاريخية وكان لديق قلق دائم بشخصية " طومان باي " هذا القلق حمسني كثيراً وجعلني أريد أن اقدم أفضل مايمكن".