كيف تقضي ميجان ماركل يومها في حياتها الجديدة؟
كشف مصدر لـ E News، أن دوقة ساسكس ميجان ماركل عادت إلى قصر بقيمة مليون دولار أوصى به كل من ديفيد فوستر وكاثرين ماكفي والأمير هاريفور في إجازتهما.
يكشف المصدر على أن ميجان تتدهور وسط الدراما، والتي من الأفضل أن يكون الطقس "باردًا وممطرًا" في تلك المنطقة من كندا في الوقت الحالي. وقال المصدر "إنها في الغالب تبقى في المنزل لكنها تغامر في منتصف النهار لمجرد الخروج".
اختارت ميجان طريقة مواصلاتها لاستكشاف المدينة الكندية، مع سيارتها Range Rover، التي تقودها الدوقة من تلقاء نفسها، مع الأمن وراءها عن كثب، وفقًا للمصدر.
على الرغم من أن الأمير هاري يظل في المملكة المتحدة، إلا أن المصدر يقول إن الممثلة السابقة لا ترغب في رفقة أحد معها، ويضيف المصدر: "لقد ذهبت في رحلة حول المدينة والتقاط شخص ما في المطار يشبه والدتها".
وعندما لا تقوم الدوقة بالمهمات، فهي على الأرجح مشغولة برعاية إبنها آرتشي هاريسون لتعتني به، بالإضافة إلى العديد من الضيوف الذين يأتون ويذهبون خلال الأعياد.
وفي يوم رأس السنة الجديدة، أخبرهما زوجان أنهما التقيا الدوق والدوقة مع صديقتهما ابيجايل سبنسر في نزهة قصيرة. وعلاوة على ذلك، قدم الزوجان استعراضًا مشرقًا للملكيين الذين وصفوهم أن تكون "عفوية وودودة جدًا".
لم يمض وقت طويل على نزهة حافلة بالأحداث، عادت ميجان وهاري إلى المملكة المتحدة لأداء واجباتهما الملكية وحضور أول مشاركة لهم في السنة. ثم في اليوم التالي، كشفوا عن نيتهم في التراجع عن أدوارهم كأعضاء "كبار" في العائلة المالكة، مما صدم العالم بأسره.
كما تكشفت هذه الأحداث بسرعة، يقال أن ميجان عادت إلى كندا دون هاري لتكون مع ابنها، الذين تركوه وراءهم في رعاية مربية.
منذ ذلك الحين، انشغل هاري بالمحادثات المحيطة برحيله وميجان الوشيك عن أدوارهما. في الأسبوع الماضي، أجرى الأمير ويليام والأمير تشارلز والملكة إليزابيث الثانية محادثات عديدة في محاولة لإيجاد "حل عملي" لجميع الأطراف المعنية.
حتى الآن، يبدو أنهم لم يتوصلوا إلى استنتاج بشأن هذه المسألة، لكن في بيان الملكة الأول عند مغادرتهم، قالت إنها طلبت منهم اتخاذ "قرارات نهائية" في الأيام المقبلة. وأضافت: "على الرغم من أننا كنا نفضل أن يظلوا أعضاءً متفرغين في العائلة المالكة، إلا أننا نحترم ونفهم رغبتهم في أن يعيشوا حياة أكثر استقلالًا كعائلة بينما نبقى جزءًا مهمًا من عائلتي".
