الإعلامية مروة ميمي تٌفجر مفاجأة حول مقتل نجلها بمنزل صديقه
قضية هزت الوسط الإعلامي خلال الفترة الماضية، ومازال التحقيق فيها يجرى حتى الآن وهي مقتل ابن الإعلامية مروة ميمي، الذي يبلغ من العمر نحو 16 عاما، على يد صديقه، حيث استخدم الأخير سلاح والده الناري، خلال لعبهما وأطلق النار على نجل "ميمي" عن طريق الخطأ.
ولكن خرجت الإعلامية مروة ميمي، أمس، في مداخلة هاتفية لصالح برنامج "مساء دي إم سي" الذي تقدمه الإعلامية إيمان الحصري، وقالت أن نجلها لم يقتل عن طريق الخطأ وأن كل ما يتم تداوله غير صحيح، موضحة أن نجلها حاول الهرب وتم ترويعه من قبل صديقه، والدليل على ذلك هو وجود جثة نجلها خلف باب إحدى غرفات المنزل، مما يؤكد أنه تم ترهيبه وتخويفه وبالتالي لجأ للتخفي خلف الباب.
ودللت مروة ميمي، على حديثها بأنه لو تم قتله بالخطأ أثناء لعبهما فلماذا لا تصب الطلقات باقي أصدقائهما الذين كانوا متواجدين معهما في نفس التوقيت؟
وطالبت مورة ميمي، من السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، والنائب العام، بالتدخل لرد حق نجلها الوحيد، وعدم اعتبار القضية عبارة عن أوراق وملفات فقط.
