حسين الجسمي في منتهى العشق والغرام بأغنيته اللبنانية الجديدة "ما بحِبّك"
شوّق الفنان الإماراتي حسين الجسمي "السفير المفوّض فوق العادة" الجمهور بأغنيته الجديدة "ما بحِبّك" وحملت مشاعر كبيرة في منتهى العشق والغرام: "أكتر أكيد"، وعلى عكس كل التوقعات التي طرحت بالبرومو الخاص بالأغنية، لتشكل بكلماتها وأدائها معاني كبيرة في الرومانسية والغرام والإحساس.
وتعاون الجسمي في باكورة أعماله الغنائية اللبنانية "ما بحِبّك" مع الشاعر اللبناني منير عسّاف، وقام بعملية التوزيع والمكس والماستر المايسترو اللبناني هادي شرارة، مقدمًا أسلوبًا جديدًا برؤيته الفنية والغنائية، وتحمل في هويتها اختلافًا واضحًا جميلًا ومميزًا بالأغنية اللبنانية التي تتمتع بانتشار كبير بين الأغنيات العربية.
وتضمنت كلمات الأغنية الرومانسية "ما بحِبّك" وصفًا لطريقة المحبة والعشق ومشاعر المحب الكبيرة، والذي يقول في مطلعها:
بْعُمري ما رَح إشتَقلَك.. وْلا جِن تا إرجَعلَك
أصلًا ما فيي إِبعُد.. عَنَّك أنا
لا إنتَ نُصّي التاني.. وَلا بعيونَك عنواني
إنتَ أقرَب لَروحي.. مِنّي أنا
قَد السما ما بحِبَّك.. قد البحِر ما بحِبَّك
قد الهوا ما بحِبّك.. أكتر أكيد
بحِــبَّك تا الدّنيي تِخلَص.. والغالي لْوَحدو يرخَص
ووقت للّي الحُب بْيِنقَص.. حُبّي بيزيد
وتميزت أغنية "ما بحِبّك" أيضًا بالتصميم الخاص لفيديو الأغنية، والذي حمل رؤية جميلة عصرية، وتم طرحه عبر القناة الرسمية للفنان حسين الجسمي في YouTube، متضمنة كلمات الأغنية، إلى جانب عرضها عبر جميع المنصات الإلكترونية المتخصصة، وعبر جميع الإذاعات الخليجية والعربية.