مغادرة أسماء أبو اليزيد للمستشفى وترحيل عمرو سعد للتحقيق معه.. أبرز أحداث الحلقة الثامنة من "توبة"
بدأت منذ قليل على قناة MBC مصر الحلقة الثامنة من مسلسل "توبة"، ودارت أحداثها حول ذهاب "عادل" محسن منصور لـ "طرزان" محمد لطفي لكي يسأله عن مكان "توبة"، فيطلب منه أن ينسى ما فعله معه، لأن هناك
مصلحة جديدة مفتاحها في يد "توبة"، وأنه سيسلمه له بعد انقضاء تلك العملية.
ذهاب "فايزة" رحاب الجمل لـ "سيد الأجنبي" في غرفة نومه، فتخبره أنها فعلت ما كان يريده، وتطلب منه ألا ينسى أن يقوم ببناء شقة كبيرة لها مثل شقته عندما يقوم بإزالة البيت الذي يسكونون فيه، لكي يتزوجوا فيها، ثم يطلب منها أن تذهب للمستشفى لكي تطمئن على شقيقتها "لقا" أسماء أبو اليزيد، فتغضب، وتبدأ بسؤاله عن سر تعلق الرجال بالسيدات التي لا تحبهم،
وأن "توبة" جرى وراء شقيقتها على الرغم من إنها أول من قابلها عمذ دخوله للحارة، فتسأله عما يريد منها لكي لا تفسد عليه ترتيباته، فيهديها خاتم ذهب، ويخبرها أنه سيتزوجها عندما ينتهي من موضوع "توبة" نهائيًا.
ويطلب منها أن تقنع والدها بأن يذهب لـ "توبة" للحبس قبل ترحيله لكي يطلقها بشكل رسمي في حضور المأذون، وبالفعل تنفذ مطلبه.
تذهب والدة "سيحا" انتصار لرؤية "لقا" في المستشفى، وتطلب منها أن تهدأ، فتخبرها أن "توبة" ليس شخصًا سيئًا مثلما سمعت من" سيد الأجنبي"، وأنه منذ قدومه للحارة لتأجيير غرفة منها، شعرت بمحبة منها تجاهه كأنه ابن من أبنائها، ثم تدخل "فايزة"، وتخبرها أن سبب تأخرها في زيارتها هو أنها تعبت بعدما سمعت ما حدث.
وبعدها يتحدث "نوري" مع عمه لكي يقنعه بطلاق "لقا" بشكل رسمي، ثم تذهب "باروما" عارفة عبد الرسول لشقيقها "طرزان"، تخبره بحزنها الشديد لما حدث لنجلها، فيخبرها أنه سوف يقف بجانبه، وسوف يرسل إليه أكثر من محامي.
تذهب "إحسان" لزيارة والدها في المستشفى، وتسأله عن سبب امضاءه لـ" توبة" على وصلات أمانه، وأنها قد كذبت عليه عندما أخبرته إنها قد نسيته.
ثم يقوم ظابط الشرطة بسؤال توبة عن نشاطه في بورسعيد منذ قدومه إليهم، ليخبرهم أنه قد ابتعد عن ارتكاب الأفعال الخاطئة، فلا يصدقه
، ثم يدخل عليه أهل "لقا" ويطلبوا منه أن يطلقها بشكل رسمي.
تذهب "لقا" لمنزلها، وتبدأ في استرجاع ذكرياتها مع "توبة" ثم تصرخ بصوت عالي "انت كداب يا توبة"، وتنهار بعدها من البكاء، فسدخل والدها ويقوم باحتضانها.
تعرف "إحسان" أن "توبة" قد اتمسك في بورسعيد في حوار كبير، ثم تم ترحيله لمصر.
تحث مواجهة بين الظابط الذي كان مسئولًا عن قضية الاحراز التي قام بسرقتها، ويذهب به إلى مصر لكي يحقق معه.
تذهب المعلمة" سمارة" رباب ممتاز، لتخبر "إحسان أن" زينهم" إسلام حافظ ووالده" شمردن" يريدون زيارتهم لكي يتقدم" زينهم "لخطبتها، لكنها تتركها وتذهب عندما تسمع بوصول" توبة "للتحقيق معه في مصر.