ملخص الحلقة الثالثة عشر من "دنيا تانية"

بدأت الحلقة الثالثة عشر من مسلسل "دنيا تانية " بدخول دنيا غرفة زياد ولكن زياد هرب منها، بعد معرفتها بحقيقة حادث السير الذي تسبب فيه شادي، وإجبار زياد بشهادة الحق في التحقيقات.

اتصلت دنيا بمجموعة من أصدقاء زياد المقربين لمعرفة أين يتواجد، ولكن لم تجد إجابة صريحة وخاصة عند اتصالها بفارس صديقه ولكنه أنكر وجوده مع العلم أن زياد متواجد في منزل فارس.

واتصلت دنيا بصديقتها لورا المقربة، وكان رد فعل لورا هادئ وأخبرتها بسؤال والده حسام، وهنا كانت المفاجئة وجود لورا بجوار حسام، بينما تواجه دنيا خيانة لم تتوقعها من صديقة عمرها.

وقام قاسم بالإتصال برجل الأعمال جمال ليبلغ عن بدر النمس والانتقام منه، وعند وصول بعض من الرجال العاملين مع جمال،و ذهب بدر مسرعأ لمنزل أمل ليختبئ عندها وعندما قامت أمل بالنداء على رجال الحارة هربوا، ولكن قاسم تصدى لأصيلة بسبب حماية بدر من المشاكل، وقام بعمل محضر لها بإشغال الطريق.

انتهت الحلقة بحزن والدة دنيا بسبب المشاكل التي تتعرض لها، مع إحساس دنيا بوالدتها عندما كانت صغيرة وطريقة تربية والدتها لها، وبمواجهة بين حسام ودنيا، واستغلال أزمتها لرجوع مرة آخرى، ولكن دنيا قامت بترده من منزلها ورفضت مساعدته.