ملخص الحلقة العشرون من مسلسل "دنيا تانية"
بدأت الحلقة العشرون من مسلسل "دنيا تانية " عندما ذهبت دنيا لمنزل أهل ليلى زوجة بدر النمس، حيث أخبرتها جارتهم بوفاة عبد الحميد والد ليلى، وصدمة دنيا عندما قالت لها حقيقة وفاة ليلى وحبيبة من قبل.
ذهبت دنيا لمنزل بدر وأخبرته بمعرفتها أين توجد زوجته وابنته، وعندما أخذته إلى المقابر لزيارتهم، قام بالبكاء والحزن الشديد وتذكر ما الذي حدث عند وفاتهم، حيث قام بدفنهم، ولكنه رفض تقبل الأمر، ومحاولة دنيا بالتخفيف عن وجع بدر من إخساس الفقد ومواجهة الواقع.
قام بدر النمس بقول الحقيقة لدنيا ولماذا هرب من عمله بسبب عدم رضاء زوجته وابنته عن طبيعة وظيفته وذلك بعد موتهم بحادث، ليعيش حياة سابقة للهروب من الواقع، ولكن دنيا قامت بتدعيمه ومواجهته بالواقع بطريقة تصحيح الأخطاء وأن الهروب ليس حل لمعاناته، حيث تقبل ما قالته، وقرر الإصلاح من أفعاله.
اتصل قاسم بحسام وأخبره بوجود دنيا مرة أخرى مع بدر،والتشكيك في وجود علاقة بينهم، وطلب حسام من قاسم مقابلته في أقرب وقت، وما يفعله قاسم هو إنتقام من بدر والاستفادة من حسام.
انتهت الحلقة عندما عرضت دنيا على الدكتور المعالج لسليم كيفية تعامل سليم مع أمل من التفاهم والحب، حيث طلب الدكتور مساعدة أمل في علاج سليم ومن الممكن تكون سبب رئيسي في معالجته.