تعرف على تفاصيل حفل الموسيقار عمر خيرت في العلمين 19 أغسطس

الفجر الفني

عمر خيرت
عمر خيرت

 

يستعد الموسيقار عمر خيرت لإحياء حفلًا موسيقيًا يوم 19 أغسطس المقبل، وذلك فى أحد المولات الشهيرة بمدينة العلمين الجديدة، ضمن حفلات الصيف، والتى تعد أقوى حفلات عمر خيرت في الساحل الشمالى.

 

ومن المقرر أن يستقبل خيرت عددًا كبيرًا من جمهوره ومحبيه خاصة أنه يتمتع بشعبية كبيرة.

 

الموسيقي التي تُقدم في الحفل:

وسيقدم الموسيقار عمر خيرت لجمهوره خلال الحفل العديد من المقطوعات الموسيقية التى يعشقها الجمهور:

ومن بينها: هي دي الحياة، وفي هويد الليل، ورابسودية عربية، وفيها حاجة حلوة، وامتى الزمان يسمح يا جميل، وأندلسية، وإعدام ميت، والخواجة عبدالقادر، وجيران الهنا، والنوم في العسل، وصابر يا عم صابر، ومافيا، وعارفة، وعم أحمد، والبخيل وأنا، و100 سنة سينما”، وغيرها من المقطوعات الموسيقية.

 

آخر حفلات الموسيقار عمر خيرت:

وأحيا الموسيقار عمر خيرت حفلًا موسيقيًا يوم 25 يوليو الجارى على المسرح الكبير بدار الأوبرا المصرية، حيث تعد حفلات عمر خيرت من أنجح الحفلات التي تقدمها دار الأوبرا، وتكون أسعار التذاكر مخفضة مقارنة بأسعار تذاكر المسارح الخاصة.

 

أسعار تذاكر حفل عمر خيرت في الأوبرا:

حيث طرحت إدارة دار الأوبرا المصرية التذاكر للجمهور على 5 فئات وهي:

الفئة الأولى: 960 جنيه.
الفئة التانية: 760 جنيه.
الفئة التالتة: 460 جنيه. 
و لأن الموسيقار عمر خيرت يتمتع بشعبية كبيرة فقد نفذت التذاكر بعد ساعة واحدة من طرحها.

كتاب “المتمرد".. سيرة حياة عمر خيرت”:

حيث يعرف الجمهور الموسيقار عمر خيرت، يحبون موسيقاه وينتظرون جديده، وتحتشد دار الأوبرا في مصر والعالم في أيام حفلاته، الجميع يرونه فنانًا مكتملًا، مفتاحه الأناقة في كل شئ، في موسيقاه وفي ملبسه وفي حياته، لكن كتابًا جديدًا صدر عن نهضة مصر يقدم مفتاحًا آخر لحياة عمر خيرت وفنه، المفتاح هو “التمرد” والكتاب هو “المتمرد.. سيرة حياة عمر خيرت” حرره الكاتب محمد الشماع.

حيث يبدأ الكتاب من الزمان وينتهي بالزمان أيضًا، يبدأ من شارع قديم في السيدة زينب يسمي “شارع خيرت”، وينتهي بإعلان عمر خيرت أنه لن يعتزل الفن، وبين هذين القوسين الكبيرين تجري سيرة شخصية وعامة في الوقت نفسه، سيرة لعمر خيرت ومراحل حياته، وسيرة للموسيقي عندما تتغلغل في أسرة ما فتختلط بالجينات، لقد فعلها الجد “محمود خيرت” الذي كان من فرسان النهضة في بدايات القرن العشرين، حيث له بصمات كبري منها إنشاء معهد الكونسرفتوار، غير تأليفاته الموسيقية التي لا تزال تسمع حتي الآن، وقد مات العم أبو بكر بينما الطفل عمر في الثالثة عشر من عمره، مات بينما ظل أثره باقيًا في ابن الأخ حتي الآن.