بإطلالة إسبانية.. رانيا يوسف تتألق بأحدث ظهور لها
شاركت الفنانة رانيا يوسف جمهورها بصورة لها من أحدث ظهور، حيث ظهرت بإطلالة على الطراز الأسباني، وذلك عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات “ إنستغرام ”.
وظهرت “رانيا” وهي ترتدي فستان كت أسود، واعتمدت على ماكياج جرئ أبرز ملامح وجهها ، واعتمدت على تسريحة الشعر كحكة، وبها توكة كبيرة على شكل وردة باللون الأحمر، وبيدها هاند هوبي مما أثار إعجاب وتفاعل عدد كبير من الجمهور معها.
وعلقت “رانيا ” على الصورة قائلة:" _أنا أقوى لأنه كان علي أن أكون. أنا أذكى بسبب أخطائي ، وأسعد لأنني عرفت الحزن والحكمة من كل دروسي".
نبذة عن الفنانة رانيا يوسف
رانيا يوسف (1 ديسمبر 1973 -)هي ممثلة مصرية، حاصلة على ليسانس آداب قسم اللغة الإنجليزية من جامعة القاهرة. بدأت بالظهور من خلال مجال الإعلانات، كان أول دور لها بمسلسل العقاب ثم دور أكبر بفيلم الناجون من النار عام 1994، ثم شاركت بمسابقة ملكة جمال مصر عام 1997 وحصلت على مركز الوصيفة الأولى. كان دورها في مسلسل عائلة الحاج متولي هو دورها الأول البارز أمام الجمهور.
والدها ضابط بينما والدتها تعمل مضيفة جوية، حصلت على شهادة الثانوية العامة من مدرسة سانت كلير وحصلت على ليسانس آداب قسم اللغة الإنجليزية من جامعة القاهرة. ثم بدأت حياتها المهنية بالعمل كعارضة أزياء والظهور في بعض الإعلانات.
بدايتها الفنية
بدأت في أدوار صغيرة من خلال التلفزيون والسينما في عام 1993، كان أول دور لها بمسلسل «العقاب». قدمها المخرج علي عبد الخالق بدور أكبر من خلال فيلم «الناجون من النار» عام 1994. ثم شاركت في مسابقة ملكة جمال مصر عام 1997 وحصلت على مركز الوصيفة الأولى.وفي نفس العام شاركت في فيلم «دمي ودموعي وابتسامتي» مع الفنانة شريهان عن قصة الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس وإخراج تيسير عبود، وبعدها منذ عام 1998 حتى عام 2001 شاركت بأدوار صغيرة في عدة أعمال فنية وهي «القلب يخطئ أحياناً» عام 1998، ومسلسل «خلف الأبواب المغلقة» وفيلم «النيل» عام 1999 وفيلم «الكاشي ماشي» عام 2000 ومسلسل «النساء قادمون» عام 2001.