تعرف على سبب تسمية فيلم "اللي بالي بالك" بهذا الاسم

تداول رواد التواصل الاجتماعي حقيقة تسمية فيلم "اللي بالي بالك" بهذا الاسم رغم عدم وجود صلة حقيقة تربط الأحداث بـ اسم الفيلم وبدأت القصة بعد نجاح الفيلم بتوقيع وانتاج السبكي، مما دفع وشجع محمد سعد 

لتحضير جزء ثاني ولكن من إنتاج العدل وهذا أدى إلى غضب السبكي بشكل كبير وقرر أن يرفع قضية بأحقية الاسم للنقابة، فقرروا صناع فيلم اللمبي لتوجيه رسالة غامضة إلى العدل وقامو بتسميه الفيلم "اللي بالي بالك" هروبًا من المسألة القانونية.

وفي سياق متصل، كانت الفنانة حلا شيحة هي المرشحة لدور "فيحاء" بدلًا من الوجه الجديد الذي خاضت الدور وهي نفين مندور"  

وجاء المنشور كالآتي: "كل اللي شاف فيلم اللي بالي بالك لاحظ إنه قصة الفيلم ملهاش علاقة بأسمه... وده حقيقي فعلا.. القصة وما فيها إنه قبل الفيلم ده كان فيلم اللمبي اللي كان انتاج السبكي وكان مكسر الدنيا أول ما اتعرض وعمل ايرادات أسطورية فا محمد سعد حب يستثمر 

النجاح ده ويعمل فيلم اللمبي ٢ مع العدل جروب ولكن السبكي اعترض ورفع قضية بأحقيته في الاسم وقدم شكوي للنقابة فقررت العدل جروب ومحمد سعد ارسال رسالة مستخبية للسبكي محدش يفهمها غيرهم هما التلاتة وسموا الفيلم (اللي بالي بالك) كأشارة لفيلم اللمبي ٢ هربا من المسألة القانونيه، بالمناسبة الفنانة حلا شيحة هي اللي كانت مرشحة لدور فيحاء بدلا من الوجه الجديد نيفين مندور لكنها اعتذرت".

قصة الفيلم

يُقبض على (اللمبي) بعد محاولته سرقة عقد شقة والده من عمه، ويودع السجن، وإذ به يكتشف تشابهه الغريب مع مأمور السجن (رياض المنفلوطي) الذي يصاب في حادثة بعد محاولة (اللمبي) الهروب من السجن ومطاردة (رياض) له، وتجري طبيبة عملية جراحية وتضع مخ (رياض) في جسد (اللمبي)، مما يفجر العديد من المواقف الكوميدية.

فريق العمل

الفيلم من بطولة محمد سعد وعبلة كامل وحسن حسني ونفين مندور وطارق الأمير ومحمد يوسف ومن إخراج وائل إحسان.

وفي سياق متصل قدم محمد سعد بعد الفيلم أفلام كوميدية حققت نجاح كبير مثل كركر وبوحة واللمبي 8 جيحا.