أؤمن بالمساواة بين الرجل والمرأة.. محمد عطية

نشر الفنان محمد عطية، نجم برنامج ستار اكاديمي، فيديو له عبر خاصية (ستوري) عبر حسابه الشخصي على موقع تبادل الصور والفيديوهات العالمي "إنستجرام" أثناء أستضافته في أحد البرامج.

وقال محمد عطية في حواره: "أنا مع المساوة بين الرجل والمرأة 100%، ليه مسموحلي أعمل حاجات هي متعملهاش، أنا ماليش دعوة بلبسها بشربها وبعلاقاتها، حنا في المجتمع مش مركزين غير في حاجتين الست والجنس".

وتحدث أيضا عن تفكير المجتمع الشرقي حيث قال:" أنا مع المساواة، ومش من حقي اتدخل في علاقة المرأة الجنسية ولا شربها ولا لبسها، أنا زي زيها، والجنس جزء مهم في العلاقة، إحنا كمجتمع شرقي مش شاغلين بالنا غير بحاجتين الجنس والست، ونفسي نتكلم في حاجة تانية، وأنا مستحيل أوافق على القتل بأي شكل من الأشكال، وبالنسبالي- إنسانيا- القتل فعل بشع للغاية، والموضوع متداخل ومتشعب، والموضوع نسبي لأن الحلال والحرام غير الصح والغلط، ومن رأيي المرجع بتاعنا بالنسبة لي لازم يكون الإنسانية، اللي هي لا تقتل ولا تسرق ولا تعمل حاجة ضد الإنسانية". 

وأكمل قائلا: "لو سألت أي حد في الشارع عن ديانته، هتلاقي اللي مكتوب في بطاقته حاجة، وهو بيتصرف وفقًا بما يتماشى مع حياته، وأنا عندي مشكلة كبيرة في تدخل الناس في حياة بعضهم البعض، والدين عندنا مبقاش علاقة الناس بربنا، بقى إزاي تراقب علاقة الناس بربنا". 

أعمال الفنان محمد عطية السينمائية

شارك الفنان محمد عطية في الأعمال السينمائية وهي: 

ـ فيلم" عليا الطرب بال3" والذي تم عرضه في أكتوبر 2006،وكان بطولة كلا من: الفنان محمد عطية والفنانة ريهام عبد الغفور والفنانة دينا والفنان ريكو والفنان حجاج عبد العظيم والفنان سعد الصغير وغيرهم من النجوم، وكان هذا العمل من إخراج أحمد البدري وتأليف أحمد عبدالله. 

تدور أحداثه حول طموحات وأحلام مجموعة أصدقاء يشد كل منهم الاخر ويساندوا بعضهم البعض في كل ما يواجههم من مشاكل، سواء أكانت مشاكل شخصية أو مهنية.

فيلم "درس خصوصي" والذي تم عرضه عام 2005،وكان بطولة كلا من: الفنان حسن حسني، والفنان محمد عطية والفنانة هالة فاخر والفنانة هنا شيحة، والفنان صلاح عبدالله، الفنان حجاج عبد العظيم، وغيرهم من النجوم، وكان هذا العمل من إخراج سامح عبد العزيز، وتأليف خالد جمال.

تدور أحداثه في فترة الخمسينات حول شاب يتغيب ويترك أولاده وتحدث له مفاجأة ثم يعود في عام 2005 ليجد أولاده قد كبروا بينما هو لا زال في سن الشباب فتحدث الكثير من المفارقات النابعة من الاختلافات بين الأزمنة والأجيال وتتوالي الاحداث في إطار كوميدي.