اليوم.. محمد فؤاد يحيي حفلًا غنائيا في الساحل الشمالي
يستعد اليوم الفنان محمد فؤاد، لإحياء حفل غنائي في الساحل الشمالي، وذلك على أحد شواطئ العلمين الجديدة، عقب نجاح حفله الأخير بالساحل الشمالي.
تفاصيل حفلة محمد فؤاد بالساحل الشمالي
يعد هذا الحفل هو الثاني للفنان محمد فؤاد في الساحل الشمالي في موسم الصيف، وتمثلت أسعار الحفل على النحو التالي:
• 800 جنيه للحضور وقوفا على الشاطئ.
• 1200 جنيه للفرد على الطاولة.
• 1500 جنيه للفرد على طاولة VIP.
• 20000 لطاولة تضم من 8 إلى 10 أفراد.
تغريم محمد فؤاد 20 ألف جنيه
وقد أعلنت نقابة المهن الموسيقية، تغريم الفنان محمد فؤاد مبلغ قدره 20 ألف جنيه، وذلك بسبب غنائه في حفله الأخير بالفلاشة في الساحل الشمالي.
وفي تصريح خاص لطارق مرتضى المتحدث الرسمي باسم نقابة المهن الموسيقية، قائلًا: " محمد فؤاد أتغرم 20 ألف جنيه، لأنه غنى في الساحل الشمالي بـ فلاشة، وده قرار مجلس إدارة من السنة اللي فاتت، بمنع الغناء بـ فلاشة، ولا بد من وجود فرقة موسيقية لا تقل عن 8 أعضاء في الفرقة، وهذا قرار مجلس إدارة النقابة ولا رجعة فيه".
آخر الأعمال الغنائية للفنان محمد فؤاد
والجدير بالذكر بأن آخر الأعمال الفنية للنجم محمد فؤاد، أغنية " سلام " التي تم طرحها في موقع الفيديوهات الشهير "اليوتيوب"، من توزيع توما، وألحان مصطفى محفوظ.
كلمات الأغنية:
كان حبيبي ودنيتي كان كل حاجة
كان بيفهمني بعنيه
معاه ياما رميت همومي بين ايديه
كان كل اللي ليا كان الحاجة الحلوة فيا وراح
ده انا عايزلي عمري احزن عليه
سلام على اجمل حب في عمري وعلى اجمل ايام
سلام على احلام كنت عايشها وضاعت مني اوام
سلام على أجمل حب في عمري وعلى أجمل أيام
سلام على أحلام كنت عايشها وضاعت مني أوام
مين هيحس قبل ما اشتكيله
مين هيخاف عليا مين
ويهون عليا عذاب سنين.
تصريحات محمد فؤاد عن شقيقه
وقال محمد فؤاد إنه لا يعلم المكان الذي دُفن فيه شقيقه، وأن أمنية حياته هو وأسرته زيارة قبر شقيقه، مُضيفًا: "أخويا اللي تحت الكبير، توفى في 67، هو مرجعش، عيلة كاملة عايشة على أمل أنه في يوم من الأيام نعرفله تُربة يعني، هنموت من الوجع، عايزين نشوف تُربته، أمنية حياتنا نزور قبر أخويا ونقرأ له الفاتحة".
وأشار محمد فؤاد أن والده الراحل قد عانى كثيرًا في حياته، مُضيفًا:" أبويا الحاج فؤاد الله يرحمه عانى جدًا، كان أي خبر أن حد رجع من الأسر ولا حاجة يروح يدور وشقى ما بعده شقى، والله أصعب من خبر الشهيد إنه يبقى مفقود، كلمة مفقود دي متعبة، تعباني لغاية دلوقتي، وتعبان لتعب أبويا كمان، تعب الوالد والوالدة كان رهيب".