فى هذا الموعد.. مسلم يحيي حفلا غنائيا فى ساقية الصاوي

الفجر الفني

مسلم
مسلم

يستعد المطرب مسلم لإحياء حفله الغنائي الجديد يوم السبت 17 سبتمبر من الشهر الجاري، وذلك على مسرح النهر بساقية الصاوى بالزمالك، وسينطلق الحفل فى تمام الساعة الثامنة مساء، ومن المقرر ان يقدم مسلم باقة من أغانية التى حققت نجاحًا مع الجمهور الشبابى منها أغنية "اتنسيت".

اخر حفلات مسلم

ويذكر ان المطرب مسلم أحيا مؤخرا حفلا غنائيا فى مكتبة الإسكندرية من خلال مركز الفنون، وذلك يوم الثلاثاء 30 أغسطس الماضي، في تمام الساعة الثامنة والنصف مساء، بالمسرح المكشوف في بلازا مكتبة الإسكندرية.

مسلم

لمحة عن المطرب مسلم

درس الفنان مسلم الهندسة، وبدأ الغناء منذ 14 عام حيث بدأ بعزف العود، ومن ثم بدأ العزف على عدة آلات اخري مثل البيانو والجيتار، وحرص على أن يطور من نفسه ليكون فنان شامل، فتعلم الكتابة والتلحين بجانب الغناء، وقام بإصدار عدة أغان إلا أنه حقق الشهرة والانتشار بأغنية "اتنسيت" التي حققت في خلال ٩ شهور ٣٢٠ مليون مشاهدة على موقع اليوتيوب.

مسلم يطرح أحدث أعماله

وكان قد طرح مسلم أحدث اعماله وهى أغنية "مين كان السبب" والتى استطاعت أن تحصد أعلى مشاهدة عبر موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب" كما تصدرت الأغنية تريند رقم ١ بعد ساعات من طرحها وحققت الأغنية مليون و700 ألف مشاهدة، وهى من كلمات وألحان مسلم وتوزيع موسيقى على الدين عمر وإخراج أحمد ماريو، وتوزيع شركة ديجيتال ساوند.

كلمات الأغنية

وجاءت كلمات الأغنية كالتالى: "وقفت ساعة الكون بتبكي، فبعدها، حتى الهوا ما بقاش يغازل السما، مين كان سبب، وقفت دموعي فوقتها ساعة الوداع، حتى أنا ما بقيتش أنا، مين كان سبب، وقفت بكل ما فيها تنهي المسألة، مشيت وروحي عندها
أنا كنت ايه من قبلها، والحبر دايب عالورق، صورنا لما حرقتها غريبه قلبي اللي اتحرق، عينك رصاص وغريبة لما قتلني كان مسموح، لعيوني يبكوا لكن ما خوفتش وقتها من الموت، فضلت متعلق في حضن الوقت لما يفوت، كان الوداع يشبه فراق الروح، بتقول عشان ترتاح، هتسيبني للأيام، ويهون عليا انساك، وتسيب في نفسي وداع، باين في عينك إني مش صعبان عليكي أكيد طب ودعيني قبل اما تمشي ولو بحضن أخير، أنا كنت عارف من البداية إنك ما حبتنيش، وفضلت متعلق بحلم بعيد ما وصّلنيش، وقفت بكل ما فيا أراضي فكبرها، كإنه ذنبي مش ذنبها، يا ريتني موت في وقتها، من امتى دمعي كان فَرَق، كل اللي كان بيننا انتهى، رجَّعلي عمري اللي اتسرق، عينك رصاص وغريبة لما قتلني كان مسموح، لعيوني يبكوا لكن ما خوفتش وقتها من الموت، فضلت متعلق في حضن الوقت لما يفوت، كان الوداع يشبه فراق الروح".