بعد تصدرها للتريند.. أجرأ 10 إطلالات لنادين نجيم
أصبحت الفنانة نادين نجيم حديث مواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بعد تصدرها محرك البحث “جوجل”، بعدما أثارت الجدل بنشرها صورة يدها ممسكة بيد حبيبها لتعلن ارتباطها، ولكن لم تفصح عن هوية حبيببها الأمر الذي أثار تساءل العديد من الناس حتى وصل الأمر إلى أن تلقت تعليقات من الجمهور بأن الشخص هو معتصم النهار أو قصي خولي ولكنها سرعان ما نفت ذلك مشيرة إلى أنهم بمثابة اخواتها.
عُرفت نادين بحبها للموضة والأزياء، وحصلت على جائزة ملكة جمال لبنان لعام 2004 وتحرص دائمًا أن تظهر بإطلالات جذابة تخطف بها الأنظار، ويرصد لكم “الفجر الفني” في السطور التالية أجرأ 10 إطلالات النجمة نادين نجيم.
نادين نجيم بإطلاله صيفية على الشاطئ
ظهرت نادين بإطلالة صيفية بمايوه أسود على أحد الشواطئ وتحدث عن حبها الشديد للبحر والرمل.
بالتايجر والهوت شورت نادين نجيم تخطف الانظار
ظهرت نادين نجيم بإطلاله تايجير جديدة حيث كانت ترتدي توت تايجير وهوت شورت وأطلقت شعرها مسندلًا.
بالأحمر.. نادين نجيم تخطف الأنظار وتحتفل بمتابعيها
أحتفلت النجمة نادين نجيم بوصولها 15 متابع عبر موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام "وقامت بالاحتفال بإطلالة حمراء خطفت الأنظار حيث كانت ترتدي فستان أحمر بفتحة من الجانب وشعرها يغطي نصف ملامحها معلقة: "شكرا ل 15 مليون محب".
نادين نجيم تخطف الانظار بإطلالة بيضاء ساحرة
استطاعت نادين نجيم أن تخطف الانظار بإطلالة بيضاء وظهرت بفستان أبيض به فتحة ساق كبيرة من الأمام، وتركت شعرها مسندلًا، ونسقت مع إطلالتها مكياجًا بالألوان الهادئة.
بالإسود على السجادة الحمراء..نادين نجيم بإطلالة رائعة
ظهرت نادين بفستان إسود مرصع بالنجوم وبه ريش من نهايته وفتحة من الصدر، ونسقت معه حذاء سيلفر، وبدت بتسريحة جديدة.
نادين نجيم تودع عام 2021 بإطلالة بمبي لامعة
ودعت نادين نجيم عام 2021 بإطلالة بمبي لامعة، وظهرت بفستان بسيط به فتحة من الرجل.
بالفورمال.. نادين نجيم تظهر بـ لوك جديد
قالت نادين نجيم أنها تحب لبس البدل الفورمال لأنها تعكس شخصيتها وظهرت ببدلة فورمال مطرزة باللونين الأسود والذهبي الغامق
بإطلالة ذهبية..نادين نجيم تخطف الأنظار بمهرجان الجونة السينمائي
خطفت الأنظار بإطلالة ذهبية رائعة حيث ظهرت بفستان ذهبي لامع وميكياج هادئ وتركت شعرها منسدل.
يذكر أن آخر أعمال نادين نسيب نجيم مسلسل “صالون زهرة" وهو عمل اجتماعي يناقش في قصته العديد من القضايا التي يعاني منها المجتمع في لبنان، ويتخلله العديد من المشاهد والمواقف الكوميدية التي تقع فيها زهرة صاحبة الكوافير الحريمي.