في عيد ميلاده.. أسامة عباس خاض رحلة من المحاماة إلى الفن
يصادف اليوم ٢٢ سبتمبر عيد ميلاد الفنان القدير "أسامة عباس"
عن حياته الشخصية
ولد الفنان" أسامة عباس" ٢٢ سبتمبر ١٩٣٩، ولد بمنطقة مصر الجديدة بمحافظة القاهرة،ولديه أربعة أبناء"
أحمد "محمد "رانيا" عمرو"، تخرج من كلية الحقوق جامعة القاهرة عام ١٩٦١.
بداية مشواره فنيًا
بدأ بالتمثيل في عام ١٩٦٤استطاع أن يمزج بين الأدوار الكوميدية والتراجيدية.
الأعمال المسرحية
شارك في عدة مسرحيات بداية من انضمامه إلي فرقة ثلاثي أضواء المسرح، وقام بالمشاركة معاهم بمسرحيات "طبيخ الملائكة"،"أحدث امرأة في العالم"، "فندق الأشغال الشاقة"، "جوليو ورومييت" وشارك في عروض فرقة "مدبوليزم" بين عامي ١٩٧٥:١٩٧٩.
أعماله السينمائية
قدم أدوار في السينما المصرية فقام بالمشاركة في عام ١٩٨٥ في فيلم "خيوط العنكبوت" وكان يشاركه في العمل الفنان الراحل" محمود ياسين" الفنانة" نورا" الفنانة "رغدة" الفنان "مجدي وهبة "الفنان "عمر الحريري"، وشارك في عدة أفلام "ليلة القبض على بكيزة وزغلول "هاللو أمريكا" سنة أولي نصب" الواد محروس بتاع الوزير "في الصيف لازم نحب" احترس من الخط"
أعماله الدرامية التلفزيونية
قام بأدوار كثيرة علي ساحة الشاشة الدرامية التليفزيونية منها الأنصار عام ١٩٨٦ وكان يشارك في بطولته "صلاح ذو الفقار"،شكري سرحان "نوال أبو الفتوح"، وشارك في بالعديد في مسلسلات" الطاووس "بوابة الحلواني "رأفت الهجان "الناس في كفر عسكر "سابع جار "محمود المصري "حدائق الشيطان "الدالي "عبودة ماركة مسجلة "ملك روحي "عوالم خفية"
آخر أعمال أسامة عباس
جدير بالذكر أن آخر أعمال "أسامة عباس" هو مسلسل" عوالم خفية، والمسلسل من بطولة عادل إمام، وصلاح عبد الله، وفتحي عبد الوهاب، وبشرى، وهبة مجدي، وأحمد وفيق، وطارق صبري، ومحمود حجازي، وهو من تأليف أمين جمال وإخراج رامي إمام.
وهو يجسد شخصية "مندور" تدور القصة حول الصُّدفة الصحفي المُخضرم هلال كامل إلى العثور على مذكرات ممثلة قُتلت منذ سنوات، وقُيّد الحادث على أنه حادث انتحار، وبمطالعته لتفاصيل مُذكراتها، تأكد من أنها قُتلت بيد مافيا الفساد، خوفًا من إفشاء أسرارهم من خلال مُذكراتها التي قررت كتابتها في أيامها الأخيرة، بعدما ابتعدت عنها الأضواء والشهرة. ومن خلال متابعته لتفاصيل السطور والحروف والرموز المكتوبة، قرر هلال الاستعانة بفريق عمل، خاصة بعدما تشعّبت قضايا الفساد، وتنوعت الجرائم، وكثرت الأسماء، وأغلبها لشخصيات ذات نفوذ كبير، ما يعرضه هو شخصيًا للخطر.