بعد تصدره الترند.. تفاصيل عرض فيلم " الهيبة"

يتصدر " فيلم الهيبة " محركات بحث جوجل، وذلك بعد حفل إفتتاح الفيلم  في الإمارات العربية المتحدة والأردن ولبنان، حيث يعمل صناع الفيلم على الإنتقال بين العواصم العربية.

حفل إفتتاح فيلم الهيبة في بيروت 

يذكر أن فيلم " الهيبة " افتتح  في بيروت  الاربعاء الماضي، بحضور أبطال العمل وهم تيم حسن ومنى واصف وزينة مكي، ومخرج العمل سامر برقاوي،وتحدثوا عن الفيلم وعن العمل الوثائقي الذي انتشر مؤخرًا وعن نجاح السلسلة وانتشارها.
 

وعقب إفتتاح الفيلم في بيروت، إنتشر  مقطع فيديو طريف للفنان تيم حسن  عبر شبكات التواصل الاجتماعي لذي طلب مساعدته في استرجاع وديعته المالية بأحد المصارف اللبنانية، ووعد مازحا بمنح 10% من أمواله لمن يقوم بذلك، قائلا: "يلّي يساعدني طالع مصرياتي من البنك بعطيه 10%".

عرض فيلم الهيبة في الدول العربية 

كما انطلق فيلم " الهيبة " في  قاعات السينما التونسية الذي يشكل الحدث الأبرز في الساحة السينمائية العربية.

كما ظهر تيم حسن في حفل افتتاح فيلم "الهيبة" في دبي، مع حشد من  الفنانين، وظهور زوجته الاعلامية وفاء الكيلاني معه بقاعة عرض الفيلم.
 

يُطرح فيلم "الهيبة" في عدد كبير من الدول الخليجية والعربية، أبرزها الإمارات، والسعودية، ومصر، وقطر وسوريا، وغيرها، بجانب أميركا وأستراليا وكندا أيضًا.

ويأتي هذا الفيلم بعد سلسلة من النجاحات التي حققها المسلسل، على مدار أجزائه الخمسة، والذي انطلق عرضه لأول مرة، في مايو 2017.

نجاح مسلسل الهيبة 

كما  عرضت منصة "شاهد" منذ أسابيع، فيلم وثائقي عن نجاح مسلسل "الهيبة" بأجزائه الخمس، حيث قدم جولة في كواليس العمل بداية من الفكرة، وتنفيذها، وإخراجها، والصعوبات التي واجهت طاقم العمل.

وتضمن الفيلم الوثائقي شهادات من أبطال وصنّاع المسلسل، منهم تيم حسن، ومنى واصف، وسيرين عبد النور، وديمة قندلفت، وعبدو شاهين، وعادل كرم، وجوزيف بو نصار، وكذلك المخرج سامر البرقاوي، والمنتج صادق الصباح.

فريق العمل 

الفيلم بطولة تيم حسن، ومنى واصف، ورفيق علي أحمد، وزينة مكي، وسعيد سرحان، ومحمد عقيل، وناظم عيسى، ونقولا دانيال، ومن تأليف سامر نصر الله، وإخراج سامر البرقاوي.

أحداث الفيلم 

وتدور أحداث الفيلم  حول تكليف "جبل" من المافيا في عملية تخليص ابن المستثمر الروسي المختطف في منطقة السهل، وللضغط عليه تقوم المافيا بخطف ابن أخيه "جو"، ويقتل ابن المستثمر الروسي على يد تجار المخدرات في عملية تحرير فاشلة، لتتفاوض المافيا مع "جبل" على تسليم جثة الطفل في إسطنبول مقابل إعادة ابن أخيه، لتبدأ معركته معهم.