سهير جودة عن بداية العام الدراسي: "ذكرياتي كلها كانت في الإذاعة المدرسية"
تحدثت الإعلامية سهير جودة عن بداية العام الدراسي الجديد الذي انطلق منذ أيام، قائلة: «الدراسة بتبدأ في فصل الخريف السنادي وكل الناس عندها نوستالجيا وذكريات جميلة مع الخريف لأنه فصل الشجن».
ولخصت سهير جودة علاقتها بالمدرسة والدراسة والإذاعة بجملتين: «المدرسة كانت بالنسبالي طقس احتفالي»، «ذكرياتي كلها كانت في الاذاعة المدرسية» فكانت بالنسبة لها شيئا جميلا، وكانت تحب الإذاعة والراديو كثيرا وعلاقتها بالمعلمين جيدة، ففرحتها كانت بدخولها المدرسة وبدء العام الدراسي، وهذا نظرا لتفوقها.
سهير جودة واستعادة ذكرياتها مع الدراسة والمدرسة وخاصة حبها للاذاعة والراديو
واستعادت سهير ذكرياتها مع الدراسة خلال برنامجها الذي يحمل اسم «الستات»، المذاع عبر فضائية «النهار»، قائلة: «الاذاعة في المدرسة كانت ذكرياتي كلها فيها، انا شخصية مرتبطة جدا بالاذاعة والراديو، فكانت وقتها اغنية بالسلامة يا حبيبي بالسلامة، وصوت الشيخ رفعت الساعة 7 على محطة القران، وكان في عمو حسن وطنط ثناء على الشرق الاوسط، واغنية حلو واستيكة لما كنت بسمعها بعرف اني اتأخرت ولازم انجز علشان الحق معاد المدرسة، ولما اسمع همسة عتاب كده ابقى اتأخرت جدا، فكنت باعرف التوقيتات عن طريق برامج الراديو، وكان في حالة من البهجة والسعادة وقتها»، موجهة التحية للإذاعة المصرية.
سهير جودة عن مدرستها: المدرسة كانت بالنسبالي حاجة جميلة
وأضافت سهير جودة: «انا المدرسة كانت بالنسبالي حاجة جميلة، وكنت ببقى فرحانة جدا بدخول المدرسة، وكنت بحب القراءة عشان كده مكنش عندي مشكلة في المذاكرة، وكنت بعمل كل الادوار في الاذاعة المدرسية في طابور الصباح، وكنت ببقى فرحانة لما اجيب موجز الانباء واقعد اكتب الشعر، وحكمة اليوم، المدرسة كانت بالنسبالي طقس احتفالي».
سهير جودة وعلاقتها بمعلميها وتفوقها دراسيا وحبها الشديد للجلوس في الصف الأول في الفصل
وأكدت سهير: «كان في حالة من الاحترام والرهبة والحب بينا وبين المدرسين زمان، وانا كنت دحيحة في المدرسة ولازم اقعد في اول صف دي مفيهاش فصال، وكانت مدرستي تخليني اقف على الفصل، يعني كان عندي نزعة السيطرة، وكنت دايما بحب اسأل في ادق التفاصيل والمعلومات».