ضمن مشاركته في مهرجان البدر.. حسين الجسمي ينشد "يا كاملًا في الخلق" و"ضوء وضوء"
بمناسبة ذكرى المولد النبوي الشريف، وضمن مشاركته في الدورة الأولى من مهرجان البدر في حب الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، المنعقد في إمارة الفجيرة.
حسين الجسمي يطلق ألبوم إنشادي
أطلق الفنان الإماراتي حسين الجسمي بصوته ومن رؤيته وألحانه، ألبوم إنشادي يحمل عنوان "ترتيل الضياء"، متضمنًا أنشودتين حملت الأولى عنوان "يا كاملًا في الخلق" والثانية عنوان "ضوء وضوء"، وتكون من أشعار الدكتور محمد عبدالله سعيد، وتوزيع ومكساج وماستر للمهندس طارق عبدالجابر.
هدف الأنشودتين
تهدف الأنشودتين في كلماتهما إلى نشر رسالة التسامح والقيم الذي جاء بها سيد الخلق والمرسلين، وما تضمنته السيرة النبوية الشريفة والتعريف بها حول العالم.
وفي سياق آخر طرح حسين الأنشودتين "يا كاملًا في الخلق" و"ضوء وضوء" في ألبوم "ترتيل الضياء" ضمن فيديوهات ممنتجة متضمنة الكلمات، عبر القناة الرسمية للفنان حسين الجسمي في موقع الفيديوهات الشهير "يوتيوب"، إلى جانب كافة الإذاعات في الإمارات والخليج والوطن العربي.
أنشودة "يا كاملًا في الخلق"
يا كامِلًا في الخَلْقِ يا أَبْهَى الوَرى
كالسَّلْسَبيلِ وكالغَديرِ إذا جرَى
كالشمسِ تغزِلُ للعيونِ صَباحَها
بَشَرٌ وفي عُرْفِ النّقاوَةِ كَوْثَرا
يا خاتَمًا للأنبياءِ ومُرسَلا
للناسِ بالنورِ العظيمِ مُبَشِّرا
أنشودة "ضوء وضوء"
ضوءٌ وضوءٌ والضياءُ محمدُ
الله أكبرُ صوتُها يتردّدُ
وبَشائِرٌ للرّوحِ يحْمِلُها النَّدَى
والأرضُ منْ وحيِ الهُدَى تتَجَدَّدُ
في الشامِ في مِصْرَ العظيمةِ في عَدَنْ
(اللهُ رَبّي والنّبِيُ محمدُ).
أخر أغاني حسين الجسمي
طرح الفنان حسين الجسمي أغنية تعد هذه الأغنية من كلمات أحمد الصانع رؤية، وألحان حسين الجسمي، وتوزيع سيروس،و جيتارات فرشيد أدهمي، وعود صادق جعفر، ومكساج وماستر جاسم محمد.
طرح الفنان الإماراتي حسين الجسمي أحدث أغنياته المنفردة بعنوان "دعيت الله"، واضعًا أسلوبًا مختلفًا في اللحن والآلات الموسيقية المنفذة في توزيعها الموسيقي، وبأداء واحساس يمس القلب مباشرة، خاصة وأن كلماتها تحمل فكرًا جديدًا ومميزًا.
مطلع أغنية" دعيت الله"
دعيت الله يقدرني بفرقاكم
الله يقويني وأنساكم
وكثر ما كان من يسمع يقول آمين
قدرت أنسى ملامحكم وذكراكم
تعوض قلبي في ناس يحبوني
وعلى روحي من الدنيا يوصوني
ويوم إنتوا تخليتوا ما خلوني
وصار القلب يهواهم ما يهواكم.
