تعرف على موعد طرح "سيبوه" لـ عمرو مصطفى
كشف الفنان عمرو مصطفى، عن موعد طرح أحدث أغانية بعنوان "سيبوه"، حيث نشر عمرو بوستر الأغنية من خلال حسابه الرسمي موقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "إنستجرام"، وعلق عليها "سيبوه الجمعة على يوتيوب وجميع المنصات".
وكان قد شوق الملحن والمطرب عمرو مصطفى الجمهور لأغنية جديدة بعنوان "سيبوه"، ونشر مقطع فيديو من داخل الأستوديو وهو يغنى جزءا من الأغنية، وذلك عبر حسابه الرسمى بموقع التواصل الاجتماعى فيس بوك وعلق قائلا: "قريبا"، وأغنية "سيبوه" من كلمات الشاعر "مصطفى ناصر"، وألحان عمرو مصطفى.
أبرز تصريحات عمرو مصطفى المثيرة للجدل
في عام 2021،صرح عمرو مصطفى في برنامج " العرافة " بأنه مشهور للغاية، ولا يدخل في أزمات مع الفنانين والمطربين، ولا يحقق شهرة من خلافاته معهم، قائلًا: "وأنا ماشي مع عمرو دياب، الناس بتتصور معايا وتسيبه مبتصوريش معاه".
عمرو مصطفى يتهم عمرو دياب بالغيرة
وأضاف عمرو مصطفى أن المطرب عمرو دياب، يغير منه وسبق وأنه قام بتصرفات يرى الملحن أنها غيرة فنية بحقه، حينما قام بتصويره في إحدى المرات وشعره لم يكن بشكل ملائم، ونشر تلك الصورة، وحينما يقدم على نشر بوستراته الدعائية في كل مكان، بمجرد أن يطرح الملحن أغنية جديدة له.
عمرو مصطفى مهاجمًا عمرو دياب: "معنديش رقمه وهو اللي بيدور عليا مش أنا"
كما أعلن عمرو مصطفى، أنه لم يسجل رقم هاتف عمرو دياب على هاتفه، بحجة أن المطرب الملقب بالهضبة هو من يحتاجه دائمًا ويبحث عنه، قائلًا "معنديش رقم عمرو دياب، وهو اللي بيدور عليا مش أنا، وأنا اللي عملت عمرو دياب وضحيت بـ 15 سنة شغل".
وأكد عمرو مصطفى أنه سيصبح المغني الأهم في مصر والوطن العربي خلال الخمس سنوات القادمة، مستشهدا بما فعله قبل فترة طويلة، حين أعلن أنه سيصبح الملحن الأهم في الوطن العربي بعد 10 سنوات.
عمرو مصطفى يتخذ قرار الغناء فقط
وقال عمرو مصطفى خلال لقائه في برنامج " حبر سري ": "ده لو الدنيا اتدمرت، هغني بس وهلحن لأصحابي بس هيدفعوا كتير أوي، أرقام فلكية عشان يتحط اسمهم جنب عمرو مصطفى ".
وأضاف عند سواله عن الهضبة عمرو دياب أنه لن يتحدث اليوم الإ عن عمرو مصطفى كما أعلن عن ألبوم جديد سافر إلى أسبانيا من أجل العمل عليه، وأنه يغني من أجل إنقاذ الغناء فى مصر.
عمرو مصطفى يرفض اكتشاف فنان جديد
وأضاف الملحن عمرو مصطفى أنه لن يكتشف أي فنان جديد، لأنه قام بمساعدة الكثيرين وإخراجهم للنور وكانت النتيجة هي الحقد والنظرة غير الجيدة، معقبًا: "ليه أجازف باسمي؟ ".