عمرو مصطفى: المطرب اللي مابيلحنش مش فنان ... وعبد الحليم حافظ كان وراه جيش كبير
عمرو مصطفي: "مدرستش موسيقى ولسه طالب في حقوق القاهرة"
أكد المطرب والملحن عمرو مصطفى، أنه يرفض التعاون مع أي ملحن آخر في أغنياته، وذلك خلال مقابلة عبر الإنترنت مع الإعلامية شافكي المنيري ببرنامج "التاسعة" عبر قناة مصر الأولى.
وأوضح عمرو مصطفى، أنه يرفض أن يحصل على لحن من أي ملحن، لأنه يحب أن ينسب له نجاح كل أغنياته بمفرده، كمطرب وملحن.
عمرو مصطفى: المطرب الذي يغني من ألحان الآخرين، ليس فنانًا
وتابع، أنه يرى أن المطرب الذي يغني من ألحان الآخرين، ليس فنان، وهو رأي شخصي له وليس قاعدة.
وأضاف عمرو مصطفى: "المطرب هو من وهبه الله الفن، وأنا بتكلم دلوقتي بصفتي مطرب، محمد عبد الوهاب مطرب وملحن فهو فنان، وكلامي مش قاعدة، أنا بتكلم عن عمرو مصطفى فقط".
وأكد: "المطرب اللي بيلحن فنان، واللي مابيلحنش ما أعتقدش، ما أقدرش أحكم على عبد الحليم حافظ، لأنه كان بيعزف على ألة، وكان في جيش كبير بيساعده، لكن ده الفرق بين الفنان الشامل وبين المؤدي".
عمرو مصطفي: أنا لسه طالب في كلية الحقوق
وأشار عمرو مصطفى إلى أنه لم يدرس الموسيقى، قائلا: "أنا لسه طالب في كلية الحقوق بجامعة القاهرة وماتخرجتش، ولم أدرس الموسيقى، لحنت لأتراك وأسبان وهنود وفرنساويين وناس كتير في العالم".
وأكد عمرو مصطفى أنه بنى تلك القناعة بعد عمله كملحن لمدة 25 عامًا، حيث لاحظ أن المطرب ينسب لنفسه النجاح ويتجاهل شكر الملحن والشاعر، لذلك يحرص على شكر الشعراء الذين يكتبوا أغنياته، فيما يفضل أنه ينسب له كل النجاح في الجانب الموسيقي للأغنية.
أغنية سيبوه"
ويستعد عمرو مصطفى لطرح أغنيته الجديدة "سيبوه" اليوم الجمعة، عبر يوتيوب وباقي المنصات الموسيقية، وهي من غنائه وألحانه وكلمات مصطفى ناصر.
أغنية مين هيجاريه
ومن ناحية أخري، طرح عمرو مصطفي مؤخرا أغنية بعنوان "مين هيجارية" التي حققت نجاحا كبيرا عبر قناته "يوتيوب" وهي من كلمات مصطفي تاصر، ألحان عمرو مصطفي.
كلمات أغنية مين هيجاريه
وتقول كلمات الأغنية: "متفصلي أنا بالتمام وفي قلبي أنا مين هيجاريه مهما نعيد ونزيد كلام برضه جماله ده أنا أولى بيه ده اللي أخذ قلبي أنا قولت له فين قلبي أنا قال لي معايا قولت له خليه ده اللي كان متشال في قلبي وقلبي لما لقاه قال لي هو حبيبي ده اللي احلو عمري معاه ده اللي كان متشال في قلبي وقلبي لما لقاه قال لي هو حبيبي ده اللي احلو عمري معاه".