تعرف على قرار نقابة المهن الموسيقية بشأن مؤدي المهرجانات سامر المدني
رجت قضية مؤدي المهرجانات الشعبية الطفل سامر المدني، ووالده، نقابة المهن الموسيقية، حيث قررت المهن الموسيقية بشطب “المدني”، من النقابة وعدم إعطاءه تصريح مرة أخرى، وذلك بعد تورطه في قضية شرف واخلاق.
وأكد المسؤوليين القانونين بنقابة، على عدم علمهم إلا اليوم بتلك الواقعة، لافته أن جميع مؤدي المهرجانات تم وقفهم حتى يبث اعضاء المجلس في أمرهم مرة أخرى برئاسة الفنان مصطفى كامل النقيب الحالي.
ألقت أجهزة الأمن بمباحث الطالبية القبض على مطرب مهرجانات الشهير سامر المدني ووالده وشخص آخر لتورطهم فى علاقات نسائية والقيام بتصويرهم.
القبض على المطرب سامر المدني
وأوضح مصدر أمني تفاصيل القبض على المطرب الشاب برفقة والده ومساعده لعرضهم على النيابة فى التهم المنسوبة إليهم.
والمطرب المقبوض عليه، مؤدي أغانى مهرجانات، له شهرة وشعبية كبيرة في منطقة الخليج. وأثار جدلا واسعا عبر منصات السوشيال ميديا، عندما ظهر فى احدى الصور جالسا على إحدى الماركات الشهيرة للسيارات يصل ثمنها إلى نحو 3 ملايين جنيه.
وظهر المطرب المقبوض عليه فى الصورة التى نشرها عبر صفحته على فيس بوك، جالسا على سيارة من نوع Range Rover موديل 2021 وتحمل لوحة معدنية برقم مميز "5" وحرف واحد فقط "م" يقال أيضا إنه تم شراؤها بمبلغ ضخم.
من سامر المدني
سامر المدني مطرب وفنان مهرجان مصري أصدر العديد من الأغاني منها: هازر موس،والأغنية يا حديد والأغنية انا عمك والأغنية صديقي في القصة.
وقد تداول العديد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، بجمهورية مصر العربية، خبر وفاة مغني المهرجانات المصري سامر المدني بحادث سير، حيث لم يصدر أي تصريح من الجهات الرسمية في مصرأو القريبة تؤكد أو تنفي تلك الانباء.
ونشر العديد من نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، خبر وفاته بفيروس كورونا المستجد في أحد مشافي العاصمة المصرية القاهرة، مرجحين بعض النشطاء أن كل ما يتم تداوله عبارة عن شائعات لا أساس لها من الصحة.
وفي سياق متصل أثيرت واقعة جديدة بطلها أحد مطربي المهرجانات، ما يجعلهم في مرمى الانتقادات مجددًا، بعد أن أكد الفنان أكرم حسني، سرقة لحن أغنيته "بالباقي لبان"، حيث شهد الوسط الغنائي، خلال الفترة الأخيرة، سرقة أكثر من لحن لمطربين معروفين ومشهورين على الساحة الغنائية منهم شيرين وتامر حسني، بالإضافة إلى فناني الزمن الجميل.
