الخميس ٢٠ أكتوبر..إبراهيم عيسى ضيف أسما إبراهيم في الموسم الثالث من برنامج حبر سري
يحل الكاتب والإعلامي إبراهيم عيسى ضيفا على الإعلامية أسما إبراهيم، في خامس حلقات الموسم الثالث من برنامج حبر سري، المذاع عبر شاشة قناة القاهرة والناس، وذلك يومي الخميس والجمعة المقبلين، في تمام الساعة الحادية عشر مساءً.
ويفجر إبراهيم عيسى العديد من المفاجآت خلال الحلقة بشأن الرواية التي يتمنى تحويلها لسيناريو عمل فني، ويكشف عن السبب الحقيقي وراء دفاعه عن فيلم “أصحاب ولا أعز”.
وتحدث إبراهيم عيسى كذلك عن أسباب إبعاد عائلته عن الإعلام، ومدى الهجوم الذي يتعرض له عند طرح أفكاره، وكيف يتعامل مع الانتقادات التي توجه إليه ولأعماله.
ويوضح إبراهيم عيسى السبب الحقيقي وراء رفضه كتابة اسمه على سيناريو فيلم «السادات» للمخرج محمد خان.
أسما إبراهيم تعلن عن الموسم الثالث من برنامج حبر سري
في سياق آخر، أعلنت الإعلامية أسما إبراهيم عن تقديم موسم جديد من برنامج "حبر سري" ليكون الموسم الثالث من البرنامج.
وأكدت أسما إبراهيم أن الموسم الجديد يعود بعد نجاح الموسم الأول والثاني من البرنامج، وأعربت عن سعادتها بنجاحه خلال الفترة القصيرة.
وقالت أسما إبراهيم إن الموسم الثالث سيحمل العديد من المفاجأت المختلفة عن المواسم السابقة سوف تعلن عنها قريبًا وعن ضيوف الحلقات.
تفاصيل برنامج “حبر سري”
برنامج "حبر سري" تقديم الإعلامية أسما ابراهيم على شاشة القاهرة والناس من إخراج ميلاد ابي رعد.
وعرض الموسم الأول في شهر نوفمبر 2021 وحقق نجاح في مصر والدول العربية، واكتمل بالموسم الثاني الذي عرض في شهر رمضان الماضي وكان يعرض بشكل يومي وتصدر البرنامج وقتها البرنامج الفني الأكثر بحثا على مواقع التواصل الاجتماعي.
من ناحية آخرى، قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن جميع مواطني العالم يلمسون الأزمة الاقتصادية العالمية، ولكن الأزمة تزداد وتظهر بوضوح أشد في مصر لأسباب كثيرة يعددها الاقتصاديون ويحللها السياسيون، معتبرًا أن هناك توجع كبير في مصر، لكنه أكد في الوقت ذاته أننا "سنعبر الأزمة".
كيف نخرج من الأزمة؟
وأضاف إبراهيم عيسى، خلال حلقة اليوم الجمعة، من برنامجه "حديث القاهرة"، المذاع عبر فضائية "القاهرة والناس"، أن عبور الأزمة يعني أن ندرسها جيدًا ونفهم ماذا تعني ولماذا تأزمنا، وكيف نخرج من هذه الأزمة، والأهم كيف لا نعود لهذه الأزمة من جديد.
الأزمات في مصر
وتابع: "عند الحديث عن الأزمات في مصر تكون العواطف ما بين شدة الرغبة في التفاؤل وإظهار الأمر، وكأن لا شيء يؤثر، وبين إظهار الأزمة وكأنها نهاية العالم".