جريمة قتل في حياة نجيب الريحاني.. ملخص الحلقة العاشرة من "الضاحك الباكي"

عُرضت أمس الحلقة العاشرة من مسلسل "الضاحك الباكي" عبر فضائيةو "cbc" وتدور أحداثه حول قصة حياة" نجيب الريحاني" والذي يجسد شخصيته الفنان عمرو عبد الجليل وفي هذا التقرير سنبرز ملخص الحلقة العاشرة. 

أحداث الحلقة العاشرة 

بدأت الحلقة العاشرة بترك أصدقاء نجيب الريحاني في السكن وذهابهم إلي القهوة   بطرق زوجة الباشا كاتب علي شقة نجيب الريحاني وتحاول إغراءه، ولكن يدخل عليهم الباشا كاتب ويخرج المسدس من جيبه ويبدأ في التصويب على نجيب الريحاني ولكن يمسك بيده وتبدأ مشاجرة فيتم تصويب علي الباشا كاتب ويهرب نجيب ويشعر به شقيقه يوسف ويستيقظ من النوم بفزع ويردد نجيب نجيب نجيب وتستيقظ لطيفة وتحاول تهدأ يوسف. 

و في ثاني يوم يكون نجيب في القطار عاد إلي مصر متخفي وذهب إلي منزل صالحة حتي يختبئ عندها حتي الصباح.

وفي منزل نجيب  تطلب لطيفة من القسيس" أبونا" زيارة منزلها بسبب خوفها علي نجلها نجيب وبالفعل يأتي القسيس وفي اللحظة الذي يكون القسيس في غرفة نجيب يطرق نجيب الباب ويدخل بتخفئ تام ويخبرهم ما حدث وتقع لطيفة وتدخل في حالة إغماء.

و تفيق لطيفة وتبدأ بالبكئ علي نجيب ويطرق الباب مرة أخرى ولكن تكون هذه المرة الشرطة ويعتقد الجميع أنهم يأتون إلي نجيب وتستطيع سعاد بذكاء تهريب نجيب عن طريق رمي عصير علي عباءة القسيس وأخذها بحجة غسلها وإعطاؤها لنجيب حتي يستطيع الهرب ولكن يتضح أنهم يأتون للقسيس حتي يقومون بتوصيله إلي الكنيسة.

و يذهب نجيب إلي الشيخ أحمد الذي قام بعمل مسرحية معاه ويطلب منه أن يناديه بإسم “ الزنلطحي” ويأخذه ويسافر حتي يقومون بعمل مسرح في قرية ويذهبون إلي العمدة ولكن أهل القرية يعتقدون أن يوجد عفاريت تظهر بعد صلاة العشاء عند منزل العمدة ويرفض شخصًا ما توصيلهم إلي المنزل ويستطيع نجيب بحيلة أن يأخذ العربة منه ويذهبون إلي منزل العمدة وعند وصولهم يرمون أهل القرية مياه عليهم اعتقادًا أنهم عفاريت. 

أبطال المسلسل 

يشارك في بطولة مسلسل “الضاحك الباكي” العديد من الفنانين والفنانات من أبرزهم " عمرو عبد الجليل، رزان مغربي، محمد سليمان، فردوس عبد الحميد، مصطفي شوقي، هاجر الشرنوبي، محمد صلاح آدم، أحمد علي، غيرهم من الفنانين والفنانات.

قصة مسلسل الضاحك الباكي 

تدور أحداثه حول قصة حياة الفنان القدير الراحل نجيب الريحاني منذ الطفولة، ويبرز الجوانب الإنسانية والإجتماعية في حياته، والحياة السياسية التي عاشها خاصة ثورة ١٩١٩، والحربين العالميتين الأولي والثانية، ودرستور ١٩٢٣، والإحتلال الإنجليزي لمصر.