وسط إقبال جماهيري.. الفلامنكو الإسباني يبهر جمهور مهرجان قصر المنيل
وسط إقبال جماهيري كبير، أقيم مساء الجمعة، حفل ثالث ليالي الدورة الرابعة لمهرجان جمعية أصدقاء متحف قصر المنيل للموسيقى العالمية، بحضور البرنس عباس حلمي الثالث ونخبة من محبي الفنون الرفيعة.
فريق الفلامنكو الإسباني
قدم فريق الفلامنكو الإسباني "رينسينترو"، عرض باليه الفلامنكو، لأول مرة على أرض مصر، وذلك بمصاحبة علي عمر الفاروق عازف العود والجيتار، من خلال عمل مزج بين العزف والرقص، وذلك بدعم من السفارة الإسبانية.
وتتوالى فقرات أيام وليالي المهرجان حتى تصل إلى الليلة الأخيرة التي يحييها الفنان العالمي رمزي يسي بمشاركة السبرانو العالمية جلا حديدي وذلك بالقاعة الذهبية داخل القصر، يوم ٩ نوفمبر.
مهرجان قصر المنيل
ويختتم بذلك مهرجان قصر المنيل فعالياته الكلاسيكية وتحظي الدورة الرابعة هذا العام برعاية عدد من الوزارات ومؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص مثل، السفارة الفرنسية ومؤسسات السويدي وأوراسكوم ومؤمنة كامل الثقافية، وذلك في إطار إطلاق الدولة المصرية عام ٢٠٢٢ عام المجتمع المدني.
كما تأتي الرعاية في إطار جهود الجمعية للحفاظ على التراث المصري متمثلا في قصر الأمير محمد علي، من خلال ترميم وتجديد قاعات المتحف الخاص وكذلك السجاد الأثري بالقصر وأيضا يهدف المهرجان إلى تنشيط السياحة لذلك الصرح الأثري النادر.
تفاصيل المهرجان
ويسعى المهرجان منذ إطلاق الدورة الأولى إلى الارتقاء بالذوق العام من خلال الموسيقى الكلاسيكية الراقية، حيث يعد المهرجان الأول من نوعه الذي يقدم هذا النوع من الموسيقى الفريدة المتميزة.
وتتوالى فقرات أيام وليالي المهرجان حتى تصل إلى الليلة الأخيرة التي يحييها الفنان العالمي رمزي يسي بمشاركة السبرانو العالمية جلا حديدي وذلك بالقاعة الذهبية داخل القصر.
ويختتم بذلك مهرجان قصر المنيل فعالياته الكلاسيكية، وتحظى الدورة الرابعة هذا العام بجانب الوزارات برعاية عدد من مؤسسات المجتمع المدني والقطاع الخاص منها، السفارة الفرنسية ومؤسسات السويدي وأوراسكوم ومؤمنة كامل الثقافية، وذلك في إطار إطلاق الدولة المصرية عام ٢٠٢٢ عام المجتمع المدني.
كما تأتي الرعاية في إطار جهود الجمعية للحفاظ على التراث المصري متمثلا في قصر الأمير محمد علي، من خلال ترميم وتجديد قاعات المتحف الخاص وكذلك السجاد الأثري بالقصر وأيضا يهدف المهرجان إلى تنشيط السياحة لذلك الصرح الأثري النادر.
