يارب مش قادرة أعيش وسط القرف دا.. إنجي خطاب تعلق على فيديو تعدي شاب على امه
انهيار إنجي خطاب من البكاء بعد مشاهدة فيديو تعدي شاب على والدته
انهارت الفنانة إنجي خطاب من البكاء، بعد مشاهدتها مقطع فيديو، لابن يعتدي على والدته بطريقة قاسية، مؤكدة أنها لم تستطع تحمل هذا الجحود، متمنية أن ترحل عن هذا العالم لعدم تحملها بشاعة البشر.
ونشرت إنجي خطاب، مقطع فيديو عبر حسابها الرسمي بموقع انستجرام، وعلقت قائلة: أنا لسه شايفة فيديو لابن عاق حيوان، بيضرب أمه العجوزة اللي عندها 90 عامًا، وبيقولوا إنها في قرية اسمها فاقوس أنا معرفش القرية دي فين ولكن أعتقد إنها في الأرياف.
إنجي خطاب: عايزين ربنا يرحمكم وأنتوا مبترحموش
وإضافت إنجي: " أنا مش عارفة جبتوا القسوة والجحود والجبروت منين يا بشر، منين عايزين ربنا يرحمكم وأنتوا مبترحموش الناس ليه.. كل يوم اشوف حادثة للي بيضرب أمه ده أنا لو أمي صباعها الصغير اتعور مبنمش من الخوف عليها، أنا والدي متوفي بقاله 6 سنين عمري ما زعلته وماشي راضي عني، وعمر عيني ما اترفعت فيه كنت أتمنى يكون موجود وأخدمه أنتوا إزاى بتعملوا كدة في أهاليكم".
إنجي خطاب: اتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله
واختتمت إنجي خطاب حديثها قائلة: أنتوا مش ممكن تكونوا بني آدمين.. يا رب أنا تعبت مش قادرة استحمل واتفرج على الحاجات دي، أنا نفسيتي مدمرة بسبب القرف ده، أنا مش قادرة أعيش وسطهم، اتقوا يوما ترجعون فيه إلى الله.. كله إلا الابن العاق، هيتعمل فيك نفس اللي عملته في أمك، اللهم انتقم من القاسية قلوبهم، فوقوا خليكم بني آدمين ربنا مش هيرحمكم أبدًا، الوباء ده غضب ربنا عليكم حتى الأرض مش قادرة تشيل بني آدم ربنا ينتقم منك ومن أمثالك".
إنجي خطاب تستعيد الذكرى الثالثة لوفاة هيثم أحمد زكي
ومن ناحية أخرى، سبق وأحيت النجمة إنجى خطاب، الذكرى السنوية الثالثة لوفاة، هيثم أحمد زكي بكلمات مؤثرة معبرة عن افتقادها الشديد له، ذلك من خلال صورة جديدة نشرتها عبر حسابها عبر موقع إنستجرام، وكتبت قائلة:" الذكري السنويه الثالثه لوفاه هيثم أحمد زكي الله يرحمك يا حبيبى ويعوضك في الجنة وحشتنا يا هيثم، متنسوش هيثم في دعائكم ''.
آخر أعمال الفنانة إنجي خطاب
والجدير بالذكر ان آخر أعمال الفنانة إنجي خطاب هو مسلسل " كلبش 2 "، الذي عرض في السباق الرمضاني الماضي من بطولة أمير كرارة، هيثم أحمد زكي وهالة فاخر وروجينا، محمود البزاوي، وإخراج بيتر ميمي، تأليف باهر دويدار.
وتدور أحداث المسلسل حول ترقية الرائد سليم الأنصاري ليتولى مأمورية الإشراف على سجن العقرب، ويقوم بالذهاب لمأمورية إلى الفيوم للبحث عن مهربين السيارات ولكن سرعان ما يكتشف امر زعيمهم، فيصر علي القبض عليه وفي القبض عليه واهانته أمام أهل قريته الذين عانوا من ظلمه وعند وصول الخبر إلى ابن أبو العز، يقوم بالانتقام من سليم بقتل أفراد من عائلته فيقسم سليم علي ان ينتقم.