اليوم.. انطلاق معرض "هي" للفنانة هالة رشدي بمركز الهناجر
يفتتح اليوم الأربعاء الموافق 4 يناير معرض بعنوان "هي" للفنانة التشكيلية هالة رشدى وذلك في تمام الساعة السادسة مساءً بقاعة آدم حنين بمركز الهناجر للفنون تحت إشراف الفنان شادى سرور، يأتي ذلك تحت رعاية وزيرة الثقافة الدكتورة نيفين الكيلاني وقطاع شئون الإنتاج الثقافي برئاسة المخرج خالد
أهداف معرض هي
يتناول المعرض كل ما يخص المرأة محليًا وعالميًا من قضايا على المستوى الإنساني والاجتماعي باعتبارها شريان للحياة.
معرض حدوتة مصرية
من ناحية أخرى، يفتتح الدكتور مجدي صابر رئيس دار الأوبرا المصرية، في تمام الساعة السادسة من مساء يوم الخميس القادم 5 يناير، معرض “حدوتة مصرية”، للفنانة جيهان ربيع بقاعة زياد بكير، والذى يستمر حتى الأربعاء 11 يناير ويضم نحو 40 لوحة مستخدمة أكثر من تكنيك للألوان الزيتية.
وتدور فكرة المعرض حول تسليط الضوء على الطبقة البسيطة والكادحة من المجتمع المصري، وموضوعاتها التي تعبر عن الفقراء والمتعبين بحس إنساني وفني جعلها تتفاعل مع معاناة هؤلاء وتجعل من المعاناة ابتسامة رضا وتفاؤل وسلام.
معرض الفن من أجل السلام العالمي
كما يفتتح الدكتور مجدي صابر رئيس دار الأوبرا المصرية، في السادسة والنصف من مساء الخميس المقبل، بقاعة صلاح طاهر المعرض السنوى لمؤسسة "بالفن نرتقى للثقافة والفنون" الذى يقام تحت عنوان "الفن من أجل السلام العالمى" للفنان التشكيلي أحمد فتحى، بحضور لفيف من سفراء الدول العربية والأجنبية وكبار الفنانين، ويستمر المعرض حتى الأربعاء 11 يناير الجاري.
يشارك في المعرض نحو 40 فنان يقدمون زوايا وأساليب فنية مختلفة من خلال 50 عمل فنى بمقاسات وتقنيات متفاوتة منها الأكريلك على كانفاس، وألوان زيتية على كانفاس، وأعمال تنتمى لمدارس فنية متنوعة ما بين التجريدية، والواقعية، والسريالية، والتعبيرية.
معرض فني بمتحف أحمد شوقي
كما يفتتح الدكتور وليد قانوش رئيس قطاع الفنون التشكيلية، معرض للفنان محمد المسلماني بمركز كرمة بن هانئ الثقافي بمتحف أحمد شوقي، الليلة الأربعاء 4 يناير في السادسة مساءً، ويستمر العرض حتى 14 يناير، بمقر المتحف.
ويشتهر الفنان محمد المسلماني بعشقه للبورتريه ولكن وجوه المسلماني ألفها جميعا في هذا الريف المصري البسيط بساطة أسلوبه السلس الجانح نحو الزخرفية المستوحاه من تلك البيئة العاشقة للألوان الزاهية الجميلة، ويحرص المسلماني على استخدام خطوط في رسم الوجوه بمعايير غير كلاسيكية قاصدا شعور المتلقي بحالة التلقائية النابعة من روح الريف وبساطة أهله ليكون المشهد بتفاصيله متسقًا بصريًا وجماليًا، وقادرًا على التعبير عن ما تحمله هذه الوجوه من مشاعر وأحاسيس.