الفرقة الأردنية جدل تحيي حفلا اليوم في مهرجان أيام قرطاج الموسيقية
اليوم.. الفرقة الأردنية 'جدل' تحيي حفلا في مهرجان أيام قرطاج الموسيقية
تضع الفرقة الأردنية جدل لمستها الغنائية الخاصة في ثاني ليالي مهرجان أيام قرطاج الموسيقية، وذلك في تمام السابعة مساء اليوم، حيث من المقرر حضور جماهيري كبير.
شعار كامل العديد
وتطل الفرقة الشهيرة على جمهورها التونسي بعد غياب بحفل استثنائي، حيث رفعت الحفل شعار كامل العديد حتى قبل موعده بأسبوع في إشارة لمدى اشتياق التونسيين لأغاني جدل.
أغاني فرقة الأردنية جدل
وتختتم جدل سهرات اليوم الثاني من الليالي الموسيقية لمهرجان قرطاج بعرض جماهيري كبير على مسرح دار الأوبرا في مدينة الثقافة التونسية، وتسحر جمهورها بتوليفة من أشهر أغانيها مثل يومين وليلة وأنا بخاف من الكومتمنت، ونخبة من أعمالها الجديدة مثل يا مال الشام وللأسف.
فرقة الأردنية جدل
كما تعد فرقة الأردنية جدل من أعرق الفرق الغنائية في العالم العربي، بدأت رحلتها من العاصمة الأردنية عمان منذ قرابة عشرين سنة ووضع حجر أساسها المغني وعازف الجيتار محمود ردايدة، وتقدم رؤية موسيقية على طريقة الفيوجين تمزج بين موسيقى الروك والميوزيك العالمية على طريقتها الخاصة.
نبذة عن فرقة الأردنية جدل
تقدم فرقة جدل الأردنية موسيقى الروك العربية في الوطن العربي، ونالت شهرة واسعة مع عام 2014، وبدأوا مشوارهم الفني بإعادة توزيع أغنية التوبة التي قدمها الفنان عبد الحليم حافظ على طريقة الروك، وطرحت الفرقة حتى الآن 3 ألبومات فقط.
آخر أعمال الفرقة الأردنية جدل
والجدير بالذكر ان آخر أعمال الفرقة جدل الأردنية هو ألبوم بعنوان يا مال الشام، عبر قناتهم الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير يوتيوب، ومنصات الاستماع الإلكترونية، وحقق نجاحًا كبيرًا، تكون الألبوم من 11 أغنية، وسيطر على أغاني الألبوم اللهجة الأردنية.
مهرجان أيام قرطاج الموسيقية
والجدير بالذكر ان مهرجان أيام قرطاج الموسيقية يعد منصّة لالتقاء المبدعين الموسيقيين وللتعبير والتبادل الفني والثقافي والتعريف بالأعمال الموسيقية والمشاريع الجديدة وإبراز أصحاب المواهب الموسيقية الصاعدة ومساعدتهم في الترويج لأعمالهم عبر إتاحة الفرصة لهم للقاء المنتجين والموزعين ووكلاء الأعمال الفنية.
كما تتميز الدورة الثامنة لأيام قرطاج الموسيقية بالانفتاح على جميع التعبيرات الموسيقية العالمية، ومن سماتها أيضا الاحتفاء بمئوية السينما التونسية وكذلك الانفتاح على "الديجيتال" والصناعات الموسيقية.