بعد انتقادات مسلسل تحت الوصاية.. أحمد حلمي يدعم منى زكي

حرص الفنان أحمد حلمي على توجيه الدعم لزوجته الفنانة منى زكي، التي ستخوض الماراثون الرمضاني 2023، من خلال مسلسل تحت الوصاية.

أحمد حلمي يدعم زوجته

وشارك أحمد حلمي، البرومو التشويقي لـ مسلسل تحت الوصاية، عبر حسابه الشخصي بموقع إنستجرام، وعلق قائلًا: بالنجاح والتوفيق يا منى ولكل الممثلين ولكل طاقم العمل اللي اشتغلتوا في المسلسل، وللمخرج محمد شاكر والمؤلفين خالد دياب وشيرين دياب.. مبروك.

بوستر مسلسل تحت الوصاية

وأثار بوستر مسلسل تحت الوصاية للفنانة منى زكي جدلًا كبيرًا، بسبب ظهور الأخيرة بـ حاجبين كثيفين، ومرتدية الحجاب، ووجهها شاحب، ما عرّضها للعديد من الانتقادات خلال الأيام الماضية.

برومو مسلسل تحت الوصاية

وعرض عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أمس البرومو التشويقي لـ مسلسل تحت الوصاية بطولة الفنانة منى زكي، والمقرر عرضه في الماراثون الرمضاني 2023، سيطر الغموض والتشويق على البرومو حيث ظهرت رفقة طفليها داخل المقابر، وتحدثت إلى أحد القبور، وقالت: أنا حاولت أقسم بالله.. وآسفة على اللي هعمله يا حبيبي والله بس مكنش عندي حل تاني.. أنا تعبت أوي.

أبطال مسلسل تحت الوصاية

يضم مسلسل تحت الوصاية عددًا من الفنانين، إلى جانب الفنانة منى زكي، أبرزهم: الفنان دياب، نسرين أمين، رشدي الشامي، مها نصار، وآخرين، وهو من تأليف خالد دياب، وإخراج محمد شاكر خضير.

أخر أعمال الفنانة منى زكي

ويذكر ان أخر أعمال الفنانة منى زكي مشاركتها في فيلم “أصحاب ولا أعز"، الذي عرض على منصة نتفلكس الرقمية، وعرض الفنانة منى زكي لحملة هجوم مريعة، وذلك بسبب اتهام العمل بالتشجيع على المثلية الجنسية والشذوذ الجنسي، فضلا عن الخيانة الزوجية، درات قصة الفيلم حول مجموعة أصحاب منذ ٢٠ سنة يجتمعوا ليلة خسوف القمر وظهور الجانب المظلم منه رفقة زوجاتهم ويخوضوا لعبة مفادها من يرن هاتفه أو يصل له رسالة تقرأ على الملأ ويتم وضعه على خاصية «مكبر الصوت».ـ ومن هنا تبدأ العلاقات الحقيقية في الظهور لينكشف الستر عن  كل منهم، وعن علاقاتهم ببعض كأصدقاء وكأزواج وزوجات، فنجد الخيانة والشذوذ الجنسي، فضلًا عن الكذب والخداع.

آخر أعمال أحمد حلمي

كما كان آخر أعمال أحمد حلمي هو فيلم واحد تاني، والذي يشارك في بطولته روبي، أحمد مالك، سيد رجب، نور إيهاب، عمرو عبدالجليل، محمود حافظ، ومن تأليف هيثم دبور، وإخراج محمد شاكر خضير، دارت احداثه حول أخصائي اجتماعي في مصلحة السجون، يجري مقابلات مع النزلاء ويكتب تقارير عن حالتهم النفسية، ويلتقي أحد زملاء دراسته القدامى، ويكتشف أنّه أصبح رجل أعمال ناجحا، وعقب خروجه يدعونه لحفل يجمع زملاءهم القدامى، ليكتشف الموظف أنّه أفشل زملاء جيله، ويعيد التفكير في حياته مجددًا.