رباب حسين تكشف عن كواليس ترشيحها للفنانة عبلة كامل في "لن اعيش في جلباب ابي"
حلت المخرجة رباب حسين ضيفة شرف في برنامج "الستات" الذي تقدمة الإعلامية سهير جودة عبر شاشة قناة النهار.
وكشفت خلال اللقاء عن كواليس ترشيح الفنانة عبلة كامل، لدور "فاطمة كشري"، في مسلسل "لن اعيش في جلباب أبي".
كواليس ترشيح الفنانة عبلة كامل، لدور "فاطمة كشري"
كشفت المخرجة رباب حسين كواليس ترشيح عبلة كامل قائلة: "كان في كلام وترشيحات لعدد كبير من الفنانين، والدور ده كان في اقتراح تقدمه نجلاء فتحي أو يسرا، لكنني اقترحت عبلة كامل، ولم اتخيل غيرها في هذا الدور".
وتابعت قائلة: "ترشيح عبلة كامل للدور كان مني، وبعتنالها ولما قابلتها قولتلها عايزينك معانا في مسلسل، قالتلي من بطولة مين، قولتها بطولتك انتي ونور الشريف، ولما قرأت السيناريو اتجننت".
واضافت: "مكنش ينفع للدور ده غير عبلة كامل للدور، محدش كان هيصدق ممثلة غيرها تقف على عربية كشري وشعرها مش مهدب، ونجحت نجاح كبير جدا".
وواصلت:" أن الفنان الراحل حسن حسني كان مرشح لدور "الحاج ابراهيم سردينة"، لكن لم يتم الاتفاق على الأجر، واقترحت الفنان عبدالرحمن أبو زهرة للدور، وكان مشغول في المسرح وقتها، وتحملنا هذا الأمر في التصوير".
تفاصيل مسلسل" لن أعيش في جلباب أبي"
هو مسلسل تم عرضه في يناير عام 1996،وكان بطولة كا من: الفنان نور الشريف، والفنانة عبلة كامل، والفنان محمد رياض، والفنانة حنان ترك، والفنانة ناهد رشدي، والفنانة وفاء صادق، والفنانة منال سلامة، والفنانة إيناس مكي، والفنان رشوان توفيق، والفنانة كوثر العسال، والفنانة عبير عادل، والفنان ياسر جلال، وغيرهم العديد من النجوم، ويكون العمل من ﺇﺧﺮاﺝ أحمد توفيق، رباب حسين (مخرج منفذ)، وﺗﺄﻟﻴﻒ إحسان عبدالقدوس،و مصطفى محرم (سيناريو وحوار).
تدور أحداث المسلسل حول قصة الصعود من القاع إلى القمة لعبد الغفور البرعي (نور الشريف) بداية من وكالة الحاج إبراهيم سردينة (عبد الرحمن أبو زهرة) إلى أن يصبح صاحب عمل خاص يجني منه ثروة، أثناء ذلك يكون قد أعجب بفاطمة (عبلة كامل) بائعة الكشري، التي تبادله الإعجاب، تمر الأيام ويتزوج من فاطمة وينجب ولده عبد الوهاب (محمد رياض)، وأربع فتيات (سنية، وبهيرة، ونفيسة، ونظيرة)، وعلى الرغم من توافر مقومات السعادة في حياة عبد الغفور البرعي، فإنه عانى من ابتعاد ولده الوحيد عنه، وإصرار عبد الوهاب على بناء عالم خاص جدًا بعيدًا عن والده ونفوذه.
