زيجات استمرت في هوليوود رغم فضح علاقات غير مشروعة لأحد الطرفين

حدث في عالم المشاهير بهوليوود، أن عاشت ثنائيات من أبرز الازواج بين المشاهير، أزمة ما بعد فضح علاقات عاطفية انخرط بها أحد الطرفين.

ووفق صحيفة ديلي ميل، كانت هناك حالات متكررة لمشاهير في هوليوود، تم فضح علاقات عاطفية لهم خارج الزواج، ورغم ذلك، نجح الثنائي المعني بالأزمة في الحفاظ على علاقتهم الزوجية وعدم الانفصال.

نماذج مشابهة

وفي عالم هوليوود، كان من المشاهير الذين أصروا على تكملة المسيرة معًا في حياتهم الزوجية بعد فضح علاقة عاطفية غير مشروعة لأحد الطرفين، المغنية الشهيرة بيونسيه وزوجها مغني الراب جاي زي.

و جاكس تايلور وبريتاني كارترايت، وأيضا كل من فيكتوريا بيكهام وزوجها لاعب كرة القدم الشهير ديفيد بيكهام.

أحدث الحالات من هذا النوع

وكانت أحدث حالة من حالات فضح العلاقات الغير مشروعة لاحد طرفي زيجات هوليوود، الأزمة التي عاشها الثنائي آدم ليفاين وبيهاتي برينسلو.

آدم ليفاين هو المغني الرئيسي لفرقة Maroon 5 الشهيرة، افتضح أمره العام الماضي، بعد تسريب محادثات نصية جمعته بنساء في الوقت الذي كانت به زوجته عارضة الازياء الشهيرة بيهاتي برينسلو حامل في طفلها الثالث منه.

وفي بيان رسمي خرج وتحدث آدم  عن حقيقة الأمر، مع تأكيده على أنه لم يتجاوز فيما قام به، حد المراسلات النصية، ولم يصل الأمر لحد الخيانة الزوجية الفعلية.

رغم ذلك، تمسك الثنائي آدم ليفاين وزوجته عارضة الازياء السابقة باستمرار علاقتهما الزوجية والحفاظ عليها، وتشهد الآن فترة انتعاشة وتقارب من جديد.

جديد أخبار الموسيقيين في هوليوود

وخارج العلاقات الزوجية لمشاهير عالم الموسيقى، كان ضمن أحدث اخبار الموسيقيين في هوليوود، أن وقع الاختيار على عدد من نجوم الموسيقى الكبار في بريطانيا، لاحياء حفل تتويج الملك البريطاني الجديد تشارلز الثالث، المقرر إقامته في السابع من مايو المقبل.

وبحسب صحيفة "ديلي ميل"، فإنه في الوقت الحالي يتم التخطيط لحفل تتويج الملك تشارلز الثالث الذي سيقام في قلعة وينزور.

فنانين مختارين

وتقول الصحيفة، أن الفنانين الذين تم اختيارهم لاحياء حفل التتويج، هم فرقة الموسيقى البريطانية الشهيرة سبايسي جيرلز، والمغني البريطاني الشهير إيلتون جون، والمغني الشاب هاري ستايلز، مغني فرقة "وان دايركشن" السابق.

الحفل يجرى التحضير له من الآن على قدم وساق، ومن المتوقع أن يشهد الكثير من التغييرات على عكس الحفل الذي شهد تتويج الملكة اليزابيث الثانية منذ فترة خمسينات القرن الماضي.