الحلقة الـ 23 من حضرة العمدة.. مطالبة بسمة للشهادة بقضية قتل سلمى

شهدت أحداث الحلقة 23 من “حضرة العمدة”، مفاجآت عدة وذلك بعد وفاة الطالبة «سلمى عثمان» على يد «سامر»، خاصة وأنّ هناك حملات إلكترونية تسعى لتشويه صورتها، وأنها كانت تُثير مشاعر القاتل، وذلك في ضوء محاولات إنقاذه من الإعدام، تستمر أحداث المسلسل وصولًا إلى مشهد مطالبة كابر التي تقوم بدورها الفنانة بسمة للشهادة بقضية قتل الطالبة الذي قام بفعلها أخيها الصغير وترددها بالذهاب للشهادة وحيرتها بقول الحقيقة وتسليم رقبة أخيها للمشنقة أم ضياع حق الضحية وتستمر الحيرة إلى قرارها بعدم الذهاب ولكن زوجها يقنعها بالذهاب لأن ذلك أمر قانوني واجب.

قصة مسلسل حضرة العمدة

ومسلسل «حضرة العمدة» يعرض حكايات الأزمات التي يمر بها الصعيد أحيانًا، بسبب الخلافات بين عائلات كُبرى في البلد، وظهرت روبي في مشهد ضمن المشاهد ويداها مُلخطة بالدماء وتنظر لنفسها وهي مفزوعة، وفي اللقطة الأخيرة من المسلسل، كشف أنها سوف تصبح عمدة البلد كلها، وتنظر للكاميرا وتبتسم ابتسامة انتصار لها.

أبطال مسلسل حضرة العمدة

مسلسل "حضرة العمدة" بطولة روبى، أحمد رزق، محمود عبد المغنى، بسمة، سميحة أيوب، وفاء عامر، لطفى لبيب، صلاح عبد الله وأحمد بدير، دينا، ومحمد محمود عبد العزيز، وإدوارد، ومحمود حافظ، وإيهاب فهمي، وأحمد بدير، وكريم عبد الخالق، ومحمد الصاوي، ونهلة سلامة، وحسام داغر، وصولا عمر، وتأليف إبراهيم عيسى وإخراج عادل أديب، ومن إنتاج ريمون مقار ومحمد محمود عبد العزيز.

ترددات القنوات الناقلة لـ حضرة العمدة

ويأتي التردد الجديد لـ قناة الحياة على 12206، الاستقطاب عمودي، معدل الترميز 27500، معدل تصحيح الخطأ 5/6.

موعد عرض مسلسل حضرة العمدة

مسلسل حضرة العمدة يوميا طوال شهر رمضان 2023 على قناة الحياة يوميًا في تمام الساعة 8:15 مساءً، وتعاد الحلقة ثلاث مرات في اليوم التالي للعرض الأول، حيث الأولى الساعة 2:30 صباحا، والثانية 10:30 صباحا، والثالثة والاخيرة 4:30 عصرا.

ملخص الحلقة الـ 22 من حضرة العمدة

شهدت أحداث الحلقة 22 مفاجآت عدة بعد وفاة الطالبة «سلمى عثمان» على يد «سامر» ابن أحمد بدير «ضرغام دهيشة»، خاصة وأنّ هناك حملات إلكترونية تسعى لتشويه صورة القتيلة، وأنها كانت تُثير مشاعر القاتل، وذلك في ضوء محاولات إنقاذه من الإعدام، وفوجئ أهالي قرية تل شبورة، بسبب خطبة «الشيخ نوارة» خطيب مسجد القرية، والذي برر جريمة القتل، حيث قال إنّ: «الموبايلات تصنع الفتنة بين الشباب، وجريمة قتل سلمى لها دوافعها، حيث إنّ البنت أثارت مشاعر الشاب، ويجب أنّ تكون هناك رقابة شديدة على الفتيات، وسحب الموبايلات منهن، وهذا لا يُسمى حرية».

وأثار الشيخ، غضب المُصلين، مصطفى حشيش «عثمان» والد القتيلة كان موجودًا داخل المسجد خلال الخطبة، حيث طالبه بأنّ يكف عن هذا الحديث الذي يعمل على تشويه ابنته، واحتد الحوار بينهما، حتى تدخل باقي الناس وانفعلوا على الخطيب أيضًا، وانفعل الخطيب عليهم، طالب الناس بضرورة الصمت واحترام الخطبة، ومن يعترض على آرائه عليه الخروج من المسجد، حيث هدده محمود عبد المغني بتحرير شكوى ضده في وزارة الأوقاف، وسمعت روبي الخطبة من خلال الميكرفون، والتي أعربت عن استيائها الشديد من آراء الخطيب، والتي اعتبرته جريمة، حيث تقدمت ببلاغ ضده لوزارة الأوقاف.