أبرزهم بسمة وهبة.. هؤلاء يدعمون زوجة حسن شاكوش في أزمتها معه
بعد أن انتشرت في الأيام الماضية الخلاف بين حسن شاكوش وزوجته ريم، وتصدر الموضوع محركات البحث لوقت طويل، ومع اكتشاف تفاصيل جديدة كل يوم مما أدي إلى مؤيد ومعارض للأمر.
وأصبح الموضوع حديث السوشيال ميديا بأكملها بل وصل الأمر إلى تدخل الأزهر أيضًا، ووسط كل ذلك كان هناك عدد من الأشخاص الداعمين لريم زوجة حسن شاكوش والتي يبرزها لكم الفجر الفني في هذا التقرير:
نهاد أبو القمصان:
والتي كتبت عبر صفحتها الرسمية على الفيسبوك قائلة:" الطريقة اللى البنت أو الست بتعامل بيها مع نفسها، هى الطريقة اللى الناس بتتعامل بيها معاها، لو تعاملتى مع نفسك على انك غالية وليكى قيمة، الناس كلها هتعامل معاكى كدا
اهلنا قالو، ( ما يخدكيش كحله فى عينه ما يلزمكيش، بس معلش محدش بيتعلم ببلاش
رضوي الشربيني:
كدة يا حسن تطرد بنت الجيران بعد ما سجدت لربنا سجدة شكر قدام الناس كلها علشان اتجوزتك وكمان تدخلها القسم بعد شهرين جواز يا راجل، تقديرك للراجل اللي معاكي بيتبني بالمواقف والعشرة ودول الإثبات الوحيد في ما تسبق الأحداث، وتقديرك ليه مش معناه إنك تتنازلي أو تقللي من نفسك علشانه، ربنا يعينها".
بسمة وهبة:
وقامت بسمة وهبه بدعم ريم طارق زوجه حسن شاكوش من خلال برنامج Et بالعربي، حيث قالت ان ريم اثناء الحلقة وعندما هاجمتها على سجودها قالت:" انا كنت فرحانه ووقتها حسيت ان ربنا عوضني بعد التجربة الصعبة اللى عشتها قبل كده".
وأضافت:" انت اكيد كنت عارف ياحسن وبعدين انت داير وعارف واكيد هى مش هتضحك عليك في موضوع الجواز وانت مش هتعرف".
حسن شاكوش وزوجته في ضيافة العرافة:
ويذكر أن حل حسن شاكوش وزوجته ريم على برنامج "العرافة" إلى تقدمه الإعلامية بسمة وهبة على فضائية "النهار"، وتحديدًا في الجزء الثاني بعدما أدلى بعدة تصريحات هامة في الجزء الأول وبدأ شيخ العارفين أن يشكك ريم في زوجها حسن بالسؤال عن السلسلة التي يرتديها حسن في رقبته ومن الذي أهداه له.
وتوتر حسن وأنكر إنها هدية وإنه هو من قام بشرائها لنفسه ثم انتقل شيخ العارفين للسؤال الثاني وكشف لريم أن حسن شاكوش متزوج عليها ويمتلك فيلا في التجمع الخامس مما جعل حسن يتوتر ويطلب بمغادرة الحلقة على الفور وكشف له إن الكلب الذي أهداها لها حسن من فترة قريبة هو من زوجته الثانية وفي سياق متصل، بانت علامات الحزن والتوتر على وجهه ريم زوجة حسن وطالبت بالإنفصال خاصة إنه لم يخبرها بأمر فيلا التجمع أو عن السلسة أو الكلب