خاص.. محمود عامر للفجر الفني: لا يمكن أقبل إستنساخ صوتي لعمل مسلسل إذاعي
في ظلّ الجدل القائم حول تقنيّة الذكاء الاصطناعي واستنساخ أصوات النجوم بأعمال جديدة، ها هو موقف النجم، محمود عامر، الذي أكد في حديث خاص عبر “الفجر الفني ” عن رأيه هل ممكن الاستغناء عن السيناريست والاستبدال بالذكاء الاصطناعي؟ وغيرها من الأمور.
نص الحديث /
مارأيك بالذكاء الاصطناعي؟
الله سبحانه وتعالى قال (علم الإنسان ما لم يعلم) كل اختراع ووسيلة جديدة لها مميزاتها وعيوبها، وأعتقد بما لا يدعى مجال للشك، لا يمكن الاستغناء عن الإنسان بطبيعته لأن ربنا خلقها، لأن مهما بلغ الذكاء الاصطناعي من عبقرية فلديه أخطاء عديدة.
وهل تري أن ممكن استبدال السيناريست بالذكاء الاصطناعي؟
بصراحة لم أخوض التجربة، ولم يتعرض عليا حاجة من تأليف الذكاء الاصطناعي فقدر أحكم.
لو إتعرض عليك عمل فني من تأليف الذكاء الاصطناعي هل توافق عليه؟
أولا هشوف العمل هل التأليف الذي قام بتأليفه الذكاء الاصطناعي هو متوافق مع مبادئى وعاداتي وتقاليدي، ثم بعد ذلك أحكم عقلي، وأنا معنديش رفاهية أفكر في حاجة ملامستهاش.
هل ممكن تلجأ للذكاء الاصطناعي من خلال إستنساخ الأصوات مثل ما حدث مع أم كلثوم؟
لا يمكن أقبل إستنساخ صوتي لعمل مسلسل إذاعي الا لما يكون الشخص في رحاب الله، ولو عايزين يستعينوا بصوتي يعملوه، بينما لما أكون عايش طبعًا لم أوافق.
ما هو العنصر الفني الذي يمكن الاستغناء عنه واستبداله بالذكاء الاصطناعي؟
الأشياء اللي فيها تكنيك فيها صناعة مثل الإضاءة، كاميرات، وصوت بينما الأشياء اللي في يد البشر لا يمكن.
لو هتختار عمل من أعمالك ينعاد بالذكاء الاصطناعي فيما تختار؟
هختار مسلسل أعمل إيه شخصية عم شاهين، والمداح، أيام المنيرة، ومسلسل هوجان والأب الروحي وغيرها من الأعمال.
محمود عامر يقتحم قلوب الجمهور
استطاع محمود عامر أن يخطف الأنظار من خلال فيلم رهبة (وراء مصنع الكراسي) وتدور أحداث الفيلم الهامة وراء «مصنع الكراسي»، وهي منطقة أو حارة شعبية تحديدًا تضم أسرة الفيلم، والواقعة عندما يدخل الفيشاوي ولطفي في مشاجرة كبيرة، تنتهي بقطع الفيشاوي يد محمد لطفي، ولكن المفاجأة عندما يقذف محمد لطفي الفيشاوي بالحذاء ويخبط وجهه، وحينها يتغير طابع الفيشاوي تمامًا ويصبح نسخة أخرى من شخصيته، حيث يتحول إلى شخص لطيف ودود يحب الجميع
أبطال فيلم "رهبة"
يضم فيلم رهبة عددا كبيرا من الفنانين، ومنهم أحمد الفيشاوي، نسرين أمين، مصطفى غريب، أحمد رمزي، ثراء جبيل، سماء إبراهيم محمود عامر، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من إخراج رضا عبدالرازق، وتأليف محمد علام