هل عادت للغناء مرة أخرى؟.. بسمة بوسيل تطرح كاڤر جديد بصوتها باللهجة المغربية
طرحت الفنانة المغربية بسمة بوسيل كاڤر جديد بصوتها باللهجة المغربية وذلك عبر صفحتها الرسمية بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير “إنستجرام”.
نشرت الكاڤر وعلقت عليه قائلة: "هاد الكافر لبنات وولاد بلادي، اللي وقفوا معايا وداروا ليا العز والقيمة، شكرًا ليكم على كل كلمة طيبة، انا فخورة اني بنتمي لهاد البلاد اللي كلها كرم وطيبة، نشكر أخويا اللي الأغنية الأصلية ديالو، الفنان المبدع ولد بلادي معيز، اللي أول ما طلبت منه الأغنية أغنيها، قالي خدي راحتك اتمني ليك المزيد من النجاح".
هل عادت بسمة بوسيل للغناء مرة أخرى؟
وقد أثارت المغربية بسمة بوسيل الجدل بشأن عودتها مرة أخري للغناء بعد انفصالها عن نجم الجيل تامر حسني، حيث قامت بطرح بعض الأغاني لبعض الفنانين بصوتها، مثل أغنية "مين اللي بيختار" لـ هبة طوجي، التي نالت إعجاب الكثير من الجمهور وأثارت حالة من الجدل عبر مواقع التواصل الإجتماعي.
وأيضًا قد قامت بأداء بعض الأغاني في حفل زفاف الفنانة ميرنا نور الدين، مما أثار الجدل حول إحتمالية عودتها للاحتراف في الغناء بعد طلاقها، حيث كان الغناء هو بداية مشوارها الفني وانطلاقتها قبل زواجها من الفنان تامر حسني.
وقد قدمت منذ فترة أغنية وقد اهدتها إلي ابنها آدم حيث نشرت قائلة: "وأنا بغني الكوفر ده.. كنت شايفة آدم ابنى قدامي وهو راجل كبير"، وقد حظيت الأغنية التي غنتها بسمة بإشادة كبيرة من قبل متابعيها، الذين أثنوا على جمال صوتها وأدائها المميز للأغنية.
بسمة بوسيل تثير الجدل بغناء «مين اللى بيختار» لـ هبة طوجي
أثارت الفنانة بسمة بوسيل جدلًا كبيرًا بعدما قامت بغناء أغنية الفنانة هبة طوجي الشهيرة "مين اللى بيختار" وتم نشر الفيديو على حسابها الرسمي في موقع "إنستجرام"، وتسبب ذلك في أزمة مع شركة حقوق الأغاني المالكة لحقوق الأغنية، حيث اعتبرت ذلك تعديًا على حقوق صناع الأغنية من قبل بسمة بوسيل
وحذفت الفنانة بسمة بوسيل الأغنية بعد ذلك ووجهت رسالة ساخرة قائلة: "ما حدا يغني لحدا غني عن التعريف، يعني عنده تاريخ وشهرة وثقة بالنفس، ما حدا يجبلي سيرة الكوفر الحراق، حرقته، صارت قصة تحرير واستقلال، ما بدها هلقد.. تحياتي"، يذكر أن الفنانة بسمة بوسيل استخدمت نفس اللحن والكلمات واستخدمتها للترويج لصالح منتج تجاري خاص بها دون الاتفاق مع صناع الأغنية، مما جعلها تواجه انتقادات واسعة من قبل الجمهور والمتابعين.