تعرف على الأحداث الأخيرة من مسلسل أرطغول
يبرز" الفجر الفني " أبرز أحداث الجزء الرابع والخامس من مسلسل ارطغرل أحداث الموسم الرابع تبدأ الأحداث بالبحث عن مصير أرطغرل، ويظن الجميع بأن أرطغرل قد مات، في الوقت الذي كان فيه أرطغرل يعالج داخل مغارة بعد أن وقع في أسر تاجر عبيد، فيستطيع التخلص منهم والعودة إلى القبيلة.
ويتعاون سعد الدين كوبيك مع الحاكم اريس ومع دويندار سيد الكاي ومع بهادير عم أصلهان وذلك لبيع سوق الخان، لكنهم يفاجأون بعودة أرطغرل الذي يلغي الاتفاق.
ويقرر أرطغرل عزل دويندار وإبعاده عن القبيلة، ويتزوج تورغوت أصلهان، ويبعث اريس جاسوسا داخل قبيلة الكاي ويخطف ابن ارطغرل، ويقوم كوبيك بتسميم تورغوت وأصلهان ليلة زفافهما.
وبعد علاج تورغوت وأصلهان يتم تنصيب تورغوت سيدا، فيدبر بهادير انقلابا، ويخطط مع ابنه سانجار ان يقتل تورغوت، لكنه يفشل. كما يستطيع ارطغرل الدخول للقلعة وتحرير ابنه من داخلها.
ينجح بهادير في الانقلاب على تورغوت وأصلهان، ويدبر مع الصليبيين فخًا لقتل أرطغرل، لكن أرطغرل يعلم وينصب فخًا للصليبيين ويهزمهم، ويدخل القبيلة ويقتل بهادير وينهي الانقلاب.
وينطلق أرطغرل لفتح القلعة ويهرب أريس، ويعثر أرطغرل على وثيقة تورط سعد كوبيك، فيذهب بها للسلطان ويقرر السلطان عزله.
يخطط كوبيك مع زوجة السلطان على قتل السلطان لتنصيب ابنها على العرش، ويموت السلطان ويقرر السلطان الجديد حبس أرطغرل بتهمة قتل السلطان.
ويسرع كوبيك بتعيين حاكم جديد على القلعة ومحاكمة ارتوك وتورغوت وبامسي، لكن السلطان يقرر براءة أرطغرل ويعود للقبيلة والقلعة.
يتفق كوبيك مع حاكم بلجيك على عقد مصالحة مع الدولة بهدف منع أرطغرل من الحصول على أرض سوغوت، لكن أرطغرل يمزق العقد ويعلن أن سوغوت ملكه بعد أن منحها له السلطان السابق علاء الدين.
أرطغرل يحبس حاكم القلعة وحاكم بلجيك، ويطلق سراح حاكم القلعة ويهرب حاكم بلجيك ثم يأسره. تخطط السيدة مهابير والدة السلطان لقتل سعد الدين كوبيك.
أحداث الموسم الخامس
في الموسم الخامس تبدأ مغامرات جديد مع أعداء جدد وظهور عثمان الذي أظهره المخرج أنه فتى جرئ ويحب المغامرات.
وتعددت أوجه أعداء أرطغرل من مغول وهجومهم على القبيلة وخطفهم عثمان، والصلبيين بقيادة دراجوس الذي تنكر من بداية الموسم في شخصية قريبة من أرطغرل ولم يكتشف أمره إلا في أواخر الحلقات.
وشخصية ألباستي المتخفية في بيبولات التركي والذي كان يد المغول داخل القبائل التركية. وقد قضى أرطغرل على كل أوجه الشر، واستعد في نهاية الموسم لمواصلة الجهاد حتى يؤسس دولة لقبائل الأتراك.