أحمد سعد
بهذه الطريقة.. أحمد سعد يروج لاغنيته الجديدة "هلا بيك يا مدلع"
روج الفنان أحمد سعد لاغنيته الجديدة "هلا بيك يا مدلع"، وذلك عبر حسابه الشخصي بموقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
ونشر الفنان أحمد سعد مقطع من اغنيته الجديدة "هلا بيك يا مدلع" عبر حسابه، وعلق على هذا المقطع قائلًا:"هلا بيك يا مدلع خلال أيام على قناتي على اليوتيوب وجميع المنصات".
حقق كل من الفنان أحمد سعد والفنانة روبي نجاحًا كبيرًا ونسب مشاهدات عالية بأحدث أعمالهما الغنائية التي تحمل عنوان ياليالي، حيث تخطت مشاهداتها 7 مليون مشاهدة على موقع تنزيل الفيديوهات يوتيوب، كمان تصدرت المركز الأول في تريند يوتيوب.
وأغنية يا ليالي لـ أحمد سعد وروبي، من كلمات فلبينو، وألحان أحمد طارق يحيى، توزيع موسيقي أحمد طارق يحيى، وإسماعيل نصرت، والكليب من إخراج أحمد عبد الواحد.
كلمات أغنية ياليالي
وتقول كلمات الأغنية: يا حبيبي خلصت معاك ألاعيبي انت جميل وانا عيبي.. عيبي بضعف قصاد الجمال.. الجمال يا جماله قلبي الصغنن ماله شقلبت طبعه وحاله.. وماله متساق وراك رحال يا ليالي اعذري استعجالي ده الغالي ع القمر وندالي غنالي غنوة حبيبي ورقصت معاه يا ليالي الحلو فوق في العالي وندالي والدنيا فرفشهالي غنالي غنوة حبيبي ورقصت معاه علي بابك واقف قتيل علي بابك انا تحت امر جنابك مالك فالدلع استاذ... استاذ علي بالي ماتروحش يوم من بالي اسمك ده بالنسبالي عالي وحفظته صم خلاص.. وخلاص يا ليالي اعذري استعجالي ده الغالي ع القمر وندالي غنالي غنوة حبيبي ورقصت معاه
حفل أحمد سعد في مهرجان قرطاج
يشار إلى أنه كان أحمد سعد قد حفلًا غنائيًا، يوم السبت الموافق 22 يوليو، ضمن فعاليات مهرجان قرطاج الدولي في دورته الـ57، وذلك في أول زيارة له بعد أزمته الشهيرة وخلافاته مع مُنظمة حفلته الأخيرة هناك، حيث شهد الحفل حضورا جماهيريا كبيرا.
وحرص أحمد سعد على توجيه كلمة لجمهوره بعد أزمته الأخيرة، والاتهامات التي وجهت له بإهانة المرأة التونسية، قائلا: «زي ما توقعت طول عمري بحلم أقف على المسرح ده، وسط الناس الحلوة دي، فعلا أحلى جمهور في العالم».
أضاف: «قالوا عني كلام أنا نفسي مش مصدقة قال بيقولك إيه بيغلط في المرأة التونسية، دي المرأة التونسية أحلى حاجة في الكون، إيه يا جماعة أنا مش هقول كتير أنا كتبت حاجة من قلبي».
وكان في استقبال أحمد سعد، مدير مهرجان قرطاج كمال الفرجاني، وتم إهداؤه الورود فور وصوله المطار للترحيب به، وذلك في أول زيارة لسعد بعد أزمته الشهيرة وخلافاته مع مُنظمة حفلته الأخيرة هناك.